هناك عدد من الشباب يقتني سيارات بأغلى الأثمان دينا وهو لم يحج ويأخذها بالأقساط ويستطيع أن يبيعها ويسدد هذه الأقساط ويحج و لكنه يجعل ذلك مانعا له من الحج فما حكم فعله هذا .؟ حفظ
السائل : يقول السائل : فضيلة الشيخ أشرتم إلى الدين ووقوع الناس في التساهل فيه، أرجو التعليق على أمرين
أولاً : هناك عدد من الشباب يقتني الآن سيارات بأغلى الأثمان دينا وهو لم يحج ويأخذها بالأقساط ويستطيع أن يبيعها ويسدد هذه الأقساط ويحج ولكنه يجعل ذلك عذرا له ومانعا عن الحج وهو لا يدري لعلها تكون قبراً له فما حكم فعله هذا .؟
الشيخ : أرى أن الواجب على الإنسان العاقل إذا كان عنده مال يمكنه أن يشتري به سيارة يدفع بها حاجته ويحج بالباقي فإنه يجب عليه أن يفعل ذلك، ولا يجوز أن يشتري بشيء رفيع الثمن، ولا يجوز أن يشتري شيئا بثمن رفيع ويدع الحج لأنه غني يستطيع أن يحج، فالسيارة التي يشتريها بخمسين ألف مثلا .
أولاً : هناك عدد من الشباب يقتني الآن سيارات بأغلى الأثمان دينا وهو لم يحج ويأخذها بالأقساط ويستطيع أن يبيعها ويسدد هذه الأقساط ويحج ولكنه يجعل ذلك عذرا له ومانعا عن الحج وهو لا يدري لعلها تكون قبراً له فما حكم فعله هذا .؟
الشيخ : أرى أن الواجب على الإنسان العاقل إذا كان عنده مال يمكنه أن يشتري به سيارة يدفع بها حاجته ويحج بالباقي فإنه يجب عليه أن يفعل ذلك، ولا يجوز أن يشتري بشيء رفيع الثمن، ولا يجوز أن يشتري شيئا بثمن رفيع ويدع الحج لأنه غني يستطيع أن يحج، فالسيارة التي يشتريها بخمسين ألف مثلا .