هل من كلمة جامعة تنصح بها الشباب وتحثهم على التعاون واجتماع الكلمة مع ما نراه من هلاك إخواننا في الشيشان على يد الملاحدة.؟ حفظ
السائل : هذه كلمة من فضيلة الشيخ ورد عليها أكثر من سؤال : فأعرض السؤال فقط من أجل أن أعلن الجميع أن المسألة كما ذكر الشيخ وفقه الله ، يقول السائل : هل من كلمة جامعة تنصح بها الشباب وتحثهم فيها على الاجتماع وعدم الفرقة والتعاون بينهم لتوحيد الكلمة ودحر الأعداء؟، والآخر يقول : فضيلة الشيخ لا يخفى عليك وفقك الله حال المسلمين اليوم وحال الشباب على الأخص فهل من نصيحة تبذلونها عسى الله أن ينفع بها العباد والبلاد فجزى الله شيخنا على ما قال خير الجزاء؟
وقبل الختام هذه كلمات يقول السائل فيها : فضيلة الشيخ في هذا العام شهد أكثر من مليار مسلم مشهد هلاك إخوانهم في الشيشان على أيدي الملاحدة فما واجبنا نحن يا فضيلة الشيخ بما فتح الله عليك من فقه في دينه فإننا في كل عام تثخن جراحنا ونحن ننشغل بملذاتنا وفيما بيننا عن حال إخواننا، أرجو تسجيل موقف علم ينفعنا الله بك وينفع به كل من سمعه وبلغه قولكم، فهذا عام قد أقبل ونحن ننتظر موضع الجرح الجديد .؟
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله، لا شك أن ما ذكره الأخ السائل يدمي القلب ويفتت الكبد ويدل على أن المسلمين مع الأسف ليسوا على المستوى الذي يجب أن يكونوا عليه من الدفاع عن إخوانهم المسلمين لو أنك تأملت الإذاعات الآن وجدت المسألة أكثر الإذاعات أو الصحف أو وسائل الإعلان فيما بين اليهود وبين الفلسطينيين، مع أن قضية اليهود كلها ألعوبة فيما نرى وخيانات وغدر، وليس عجيبا أن يكون اليهود أهل غدر وخيانة لأن هذا دأبهم فإن الرسول عليه الصلاة والسلام لما قدم المدينة كان فيها ثلاث قبائل وكلهم عاهدوا الرسول ونقضوا العهد
لكن إذا وجدت كلمات عن البوسنة والهرسك أو الشيشان وجدتها في زاوية صغيرة في جريدة، إلا أن صحفنا والحمد لله أحيانا تنشر عنهم وتبسط القول في ذلك وكذلك إذاعتنا، وهذا من نعمة الله علينا، لكن موقفنا من ذلك نحن كأفراد لا كدول أن نلجأ إلى الله عز وجل بالدعاء في كل وقت وفي كل حال يكون فيها الإنسان أقرب إلى الإجابة أن الله ينصر إخواننا المسلمين في كل مكان، وأن يدمر أعداء المسلمين ونحن نشهد الله عز وجل أن كل كافر فهو عدو لنا سواء كان نصرانيا أو يهوديا أو شيوعيا أو وثنيا، أي كافر فهو عدو لنا أي كافر فهو عدو للمسلم، والكفار بعضهم أولياء بعض ضد من ؟ ضد المسلمين، (( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ))
فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يقوي المسلمين على أعدائهم حتى يتمكنوا منهم وحتى يكون الدين كله لله . نعم
السائل : تعقيب يقول السائل في مسألة الأولاد عن صلاة الفجر يقول : متى يشرع للوالد أن يوقظ ولده لصلاة الفجر هذا أولا ثانيا ما قصدت من الأبناء الذين لا نراهم هم ما فوق العاشرة ؟
الشيخ : يعني ودون إيش ؟ ما فوق العاشرة إلى الستين
السائل : يقصدون الشباب يعني
الشيخ : إبه ما فوق العاشرة إلى
السائل : يعني دون الشباب
الشيخ : والشباب متى ؟
السائل : ...
الشيخ : على كل حال جزاه الله خيرا هو الآن يريد أن يصحح ما قد يفهم من كلامه أنه لا يرى في المسجد شباب وإنما يفقد من المساجد من له 10 سنوات أو 11 سنة أو ما أشبه ذلك هذا صحيح هذا مفروض ولكنه ليس بذاك الكثرة وأيضا الأحياء تختلف بعض الأحياء تجد فيها شباب صغار من سن العاشرة أو أقل يصلون وصلاة متقنة محكمة فنسأل الله للجميع الهداية.
السائل : نفعنا الله بعلم شيخنا وجزاه الله عنا خير الجزاء وجمعنا قلوبنا على هداه
الشيخ : آمين
السائل : وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد.
وقبل الختام هذه كلمات يقول السائل فيها : فضيلة الشيخ في هذا العام شهد أكثر من مليار مسلم مشهد هلاك إخوانهم في الشيشان على أيدي الملاحدة فما واجبنا نحن يا فضيلة الشيخ بما فتح الله عليك من فقه في دينه فإننا في كل عام تثخن جراحنا ونحن ننشغل بملذاتنا وفيما بيننا عن حال إخواننا، أرجو تسجيل موقف علم ينفعنا الله بك وينفع به كل من سمعه وبلغه قولكم، فهذا عام قد أقبل ونحن ننتظر موضع الجرح الجديد .؟
الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله، لا شك أن ما ذكره الأخ السائل يدمي القلب ويفتت الكبد ويدل على أن المسلمين مع الأسف ليسوا على المستوى الذي يجب أن يكونوا عليه من الدفاع عن إخوانهم المسلمين لو أنك تأملت الإذاعات الآن وجدت المسألة أكثر الإذاعات أو الصحف أو وسائل الإعلان فيما بين اليهود وبين الفلسطينيين، مع أن قضية اليهود كلها ألعوبة فيما نرى وخيانات وغدر، وليس عجيبا أن يكون اليهود أهل غدر وخيانة لأن هذا دأبهم فإن الرسول عليه الصلاة والسلام لما قدم المدينة كان فيها ثلاث قبائل وكلهم عاهدوا الرسول ونقضوا العهد
لكن إذا وجدت كلمات عن البوسنة والهرسك أو الشيشان وجدتها في زاوية صغيرة في جريدة، إلا أن صحفنا والحمد لله أحيانا تنشر عنهم وتبسط القول في ذلك وكذلك إذاعتنا، وهذا من نعمة الله علينا، لكن موقفنا من ذلك نحن كأفراد لا كدول أن نلجأ إلى الله عز وجل بالدعاء في كل وقت وفي كل حال يكون فيها الإنسان أقرب إلى الإجابة أن الله ينصر إخواننا المسلمين في كل مكان، وأن يدمر أعداء المسلمين ونحن نشهد الله عز وجل أن كل كافر فهو عدو لنا سواء كان نصرانيا أو يهوديا أو شيوعيا أو وثنيا، أي كافر فهو عدو لنا أي كافر فهو عدو للمسلم، والكفار بعضهم أولياء بعض ضد من ؟ ضد المسلمين، (( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ))
فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يقوي المسلمين على أعدائهم حتى يتمكنوا منهم وحتى يكون الدين كله لله . نعم
السائل : تعقيب يقول السائل في مسألة الأولاد عن صلاة الفجر يقول : متى يشرع للوالد أن يوقظ ولده لصلاة الفجر هذا أولا ثانيا ما قصدت من الأبناء الذين لا نراهم هم ما فوق العاشرة ؟
الشيخ : يعني ودون إيش ؟ ما فوق العاشرة إلى الستين
السائل : يقصدون الشباب يعني
الشيخ : إبه ما فوق العاشرة إلى
السائل : يعني دون الشباب
الشيخ : والشباب متى ؟
السائل : ...
الشيخ : على كل حال جزاه الله خيرا هو الآن يريد أن يصحح ما قد يفهم من كلامه أنه لا يرى في المسجد شباب وإنما يفقد من المساجد من له 10 سنوات أو 11 سنة أو ما أشبه ذلك هذا صحيح هذا مفروض ولكنه ليس بذاك الكثرة وأيضا الأحياء تختلف بعض الأحياء تجد فيها شباب صغار من سن العاشرة أو أقل يصلون وصلاة متقنة محكمة فنسأل الله للجميع الهداية.
السائل : نفعنا الله بعلم شيخنا وجزاه الله عنا خير الجزاء وجمعنا قلوبنا على هداه
الشيخ : آمين
السائل : وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد.