تميز رمضان بعبادات مخصوصة. حفظ
الشيخ : ثم مناسبة، مناسبة باقية، وهي صوم رمضان، وقيام رمضان، والاعتكاف فيه، وليلة القدر، هذه كلها باقية. ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر الله له ما تقدم من ذنبه ). هكذا قاله محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم. ( من صام رمضان إيمانا ) ، أي إيمانا بالله، وبفريضة الصيام. ( واحتسابا ) ، أي لثواب الله تعالى وأجره. فلابد من نيتين : الإيمان والإحتساب. من صام على هذا الوصف ( غفر الله تعالى ما تقدم من ذنبه ). ( ما تقدم ) كل ما تقدم. ولكن جاءت الأحاديث بأن المراد ما عدا الكبائر، لأن الكبائر لابد فيها من توبة خاصة. قيام رمضان قال النبي صلى الله عليه وسلم فيه : ( من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر الله له ما تقدم من ذنبه ). الاعتكاف. اعتكف النبي صلى اله عليه وسلم في العشر الأواخر من رمضان حينما تقرر أن ليلة القدر في العشر الأواخر فقط.
في هذا الشهر المبارك يخرج عامة الناس زكاتهم لمستحقيها ، لأنه شهر فاضل ، ينبغي فيه الجود بالمال والنفس والجاه. فإن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان أجود الناس. - انتبه - ( كان أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن فلرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن أجود بالخير من الريح المرسلة ). الريح المرسلة التي يرسلها الله عز وجل سريعة. فالرسول عليه الصلاة والسلام بالخير أجود من الريح المرسلة في رمضان. لذلك.
- اجلس يا ولد ، كلم الرجل هذا، اجلس -.
اعتاد أن يخرج زكاته في رمضان.
في هذا الشهر المبارك يخرج عامة الناس زكاتهم لمستحقيها ، لأنه شهر فاضل ، ينبغي فيه الجود بالمال والنفس والجاه. فإن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم كان أجود الناس. - انتبه - ( كان أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن فلرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل فيدارسه القرآن أجود بالخير من الريح المرسلة ). الريح المرسلة التي يرسلها الله عز وجل سريعة. فالرسول عليه الصلاة والسلام بالخير أجود من الريح المرسلة في رمضان. لذلك.
- اجلس يا ولد ، كلم الرجل هذا، اجلس -.
اعتاد أن يخرج زكاته في رمضان.