" وإن كان ممن يدعو إلى عبادة نفسه ، كالطواغيت، أو كان شجرا، أو حجرا، أو قبرا ، كاللات، والعزى، ومناة، وغير ذلك مما كان يتخذه المشركون لهم أصناما على صور الصالحين والملائكة، أو غير ذلك : فهي من الطاغوت الذي أمر الله عباده أن يكفروا بعبادته، ويتبرؤوا منه، ومن عبادة كل معبود سوى الله كائنا من كان " حفظ