في يوم العيد وقبل دخول الإمام لصلاة العيد انشغل الناس بعضهم بالتكبير والبعض الآخر بقراءة القرآن، فأنكر بعض الحاضرين على الذين يقرءون القرآن وقالوا: إن الأولى أن تكبروا وتتركوا قراءة القرآن، فأيهما على الصواب.؟ حفظ
السائل : يقول : في يوم العيد وقبل دخول الإمام لصلاة العيد انشغل الناس بعضهم بالتكبير والبعض الآخر بقراءة القرآن. فأنكر بعض الحاضرين على الذين يقرءون القرآن. وقالوا : إن الأولى أن تكبروا وتتركوا قراءة القرآن. فأيهما الذي على الصواب؟
الشيخ : الصواب التكبير. ولكن من قرأ القرآن لا ينكر عليه ، لأن القرآن ذكر ومن أفضل الأذكار. لكن لما كان التكبير مخصوصا بهذا الوقت. والقرآن في كل وقت. صارت المحافظة على التكبير أولى. ولكن لا ينكر على الآخر. ولهذا كان الصحابة مع النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في حجة الوداع. منهم من يلبي ومنهم من يكبر. ولا ينكر أحد على أحد.
نعم .
الشيخ : الصواب التكبير. ولكن من قرأ القرآن لا ينكر عليه ، لأن القرآن ذكر ومن أفضل الأذكار. لكن لما كان التكبير مخصوصا بهذا الوقت. والقرآن في كل وقت. صارت المحافظة على التكبير أولى. ولكن لا ينكر على الآخر. ولهذا كان الصحابة مع النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في حجة الوداع. منهم من يلبي ومنهم من يكبر. ولا ينكر أحد على أحد.
نعم .