مع هذه الحوادث والكوارث هل يستحسن أن نشترط عند الإحرام.؟ حفظ
السائل : يقول فضيلة الشيخ مع هذه الحوادث والكوارث هل يستحسن أن نشترط عند الإحرام؟
الشيخ : أرى ألا يشترط الإنسان عند الإحرام، لأن هذه الحوادث - والحمد لله - قليلة بالنسبة للحجاج، وقليلة بالنسبة للسنوات - أيضاً - متى تحدث. في أي سنة؟ وكذلك - أيضاً - بالنسبة للحجاج، الحجاج حوالي مليونين. ما أصيب منهم أحد، ولا مائة ألف. المصائب قليلة - والحمد لله - وكون الإنسان لا يشترط اتباعاً للسنة، وتوكلاً على الله عز وجل، واحتساباً للأجر فيما لو حدث حادث أفضل من كونه يشترط. لكننا لا نمنعه من الاشتراط. بل نقول : الأفضل ألا تشترط وإن اشترطت فلا بأس.
نعم .
الشيخ : أرى ألا يشترط الإنسان عند الإحرام، لأن هذه الحوادث - والحمد لله - قليلة بالنسبة للحجاج، وقليلة بالنسبة للسنوات - أيضاً - متى تحدث. في أي سنة؟ وكذلك - أيضاً - بالنسبة للحجاج، الحجاج حوالي مليونين. ما أصيب منهم أحد، ولا مائة ألف. المصائب قليلة - والحمد لله - وكون الإنسان لا يشترط اتباعاً للسنة، وتوكلاً على الله عز وجل، واحتساباً للأجر فيما لو حدث حادث أفضل من كونه يشترط. لكننا لا نمنعه من الاشتراط. بل نقول : الأفضل ألا تشترط وإن اشترطت فلا بأس.
نعم .