زوجي يسافر ويتركنا في الإجازة بلا عائل، الأولاد والبنات يضيعون، فما نصيحتك له ولأمثاله.؟ حفظ
السائل : تقول السائلة : زوجي يسافر ويتركنا في الإجازة بلا عائل، الأولاد والبنات يضيعون. فما نصيحتك له ولأمثاله؟
الشيخ : أعد السؤال.
السائل : تقول : زوجي يسافر ويتركنا في الإجازة بلا عائل، الأولاد والبنات يضيعون. فما نصيحتك له ولأمثاله؟
الشيخ : نصيحتي له ولأمثاله : أن بقاءه في أهله خير له من السفر، إذا كانوا محتاجين إلى رعايته ، لأنه إذا بقي فقد قام بواجب عليه أوجبه الله عليه في قوله : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ )). وأوجبه النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم عليه في قوله : ( الرجل راعٍ في أهله ومسئول عن رعيته ). أما إذا كانوا يستمرون على ما هم عليه من الطاعة فله أن يسافر. لكن لا ينبغي أن يبطئ عنهم، بل شهر أو نصف شهر أو ما أشبه ذلك إلا للضرورة. نعم.
الشيخ : أعد السؤال.
السائل : تقول : زوجي يسافر ويتركنا في الإجازة بلا عائل، الأولاد والبنات يضيعون. فما نصيحتك له ولأمثاله؟
الشيخ : نصيحتي له ولأمثاله : أن بقاءه في أهله خير له من السفر، إذا كانوا محتاجين إلى رعايته ، لأنه إذا بقي فقد قام بواجب عليه أوجبه الله عليه في قوله : (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ )). وأوجبه النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم عليه في قوله : ( الرجل راعٍ في أهله ومسئول عن رعيته ). أما إذا كانوا يستمرون على ما هم عليه من الطاعة فله أن يسافر. لكن لا ينبغي أن يبطئ عنهم، بل شهر أو نصف شهر أو ما أشبه ذلك إلا للضرورة. نعم.