من المعلوم أن البنين والبنات في هذه الإجازة يكثر فراغهم حيث الصباح والمساء لا شيء عندهم، فما توجيهك في المراكز الصيفية للذكور والإناث.؟ حفظ
السائل : يقول : فضيلة الشيخ من المعلوم أن البنين والبنات في هذه الإجازة يكثر فراغهم حيث الصباح والمساء لا شيء عندهم. فما توجيهك في المراكز الصيفية للذكور والإناث؟
الشيخ : نعم. أما المراكز الصيفية للذكور فأنا أحث عليها إذا كان القائمون عليها أهل علم وإيمان ونزاهة، فإني أحث عليها ، لأنها في الواقع تحفظ وقت الطالب وتحميه من عدوان السفهاء عليهم. فأحث إخواني أن يلحقوا أبناءهم بهذه المراكز. وأسأل الله تعالى أن يجعلها مرتع خيرٍ وبركة. أما النساء فلا أرى هذا أن يكون لهن مراكز، حتى لو وضع مراكز لا أرى للمرأة أن تذهب ، لأني أخشى من التوسع والتطور وبعد إذٍ لا نستطيع أن نمنع.
السائل : دور القرآن يا شيخ؟
الشيخ : نعم؟ لا. دور القرآن طيب. يعني مثلاً النساء تذهب إلى دور القرآن وتتعلم القرآن هذا طيب.
إلى هنا ينتهي هذا اللقاء ، لأنه زاد عن الوقت المقرر، لأن من عادتنا أن نقيم الصلاة على الساعة الثانية بالتوقيت العربي. ونرجو الله تعالى أن يجعل فيما حصل كفاية، وأن يثيب الجميع على هذا الحضور وعلى الإنصات والاستماع. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
السائل : جزى الله فضيلة الشيخ خير الجزاء، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد.
الشيخ : نعم. أما المراكز الصيفية للذكور فأنا أحث عليها إذا كان القائمون عليها أهل علم وإيمان ونزاهة، فإني أحث عليها ، لأنها في الواقع تحفظ وقت الطالب وتحميه من عدوان السفهاء عليهم. فأحث إخواني أن يلحقوا أبناءهم بهذه المراكز. وأسأل الله تعالى أن يجعلها مرتع خيرٍ وبركة. أما النساء فلا أرى هذا أن يكون لهن مراكز، حتى لو وضع مراكز لا أرى للمرأة أن تذهب ، لأني أخشى من التوسع والتطور وبعد إذٍ لا نستطيع أن نمنع.
السائل : دور القرآن يا شيخ؟
الشيخ : نعم؟ لا. دور القرآن طيب. يعني مثلاً النساء تذهب إلى دور القرآن وتتعلم القرآن هذا طيب.
إلى هنا ينتهي هذا اللقاء ، لأنه زاد عن الوقت المقرر، لأن من عادتنا أن نقيم الصلاة على الساعة الثانية بالتوقيت العربي. ونرجو الله تعالى أن يجعل فيما حصل كفاية، وأن يثيب الجميع على هذا الحضور وعلى الإنصات والاستماع. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.
السائل : جزى الله فضيلة الشيخ خير الجزاء، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد.