عن أبي شريح : ( أنه كان يكنى أبا الحكم ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله هو الحكم وإليه الحكم ، فقال: إن قومي إذا اختلفوا في شيء أتوني فحكمت بينهم، فرضي كلا الفريقين. فقال : ما أحسن هذا!، فما لك من الولد؟ قلت : شريح، ومسلم، وعبد الله، قال : فمن أكبرهم؟ ، قلت : شريح، قال : فأنت أبو شريح ) رواه أبو داود وغيره حفظ