" وقوله : ( وإليه الحكم ) : في الدنيا والآخرة ، كما قال تعالى (( وما اختلفتم فيه من شيءٍ فحكمه إلى الله ))، وقال (( فإن تنازعتم في شيءٍ فردوه إلى الله والرسول ))
فالحكم إلى الله : هو الحكم إلى كتابه والحكم إلى رسوله : هو الحكم إليه في حياته، وإلى سنته بعد وفاته " حفظ