" قوله صلى الله عليه وسلم : ( فما لك من الولد ؟ قال : شريح، ومسلم، وعبد الله . قال : فمن أكبرهم ؟ قلت : شريح . قال : فأنت أبو شريح ) فكناه بالكبير، وهو السنة، وغير كنيته بأبي الحكم ، لأن الله هو الحكم على الإطلاق، ومنه تسمية الأئمة بالحكام، فينبغي ترك ذلك والنهي عنه ، لهذا الحديث، وهذا قد حدث في الناس قريبا " حفظ