" وعن ابن عباس قال : كانت حواء تلد لآدم عليه السلام أولادا، فتعبدهم لله وتسميه : عبد الله، وعبيد الله، ونحو ذلك، فيصيبهم الموت، فأتاها إبليس وآدم، فقال : أما إنكما لو تسميانه بغير الذي تسميانه به لعاش . فولدت رجلا، فسمياه عبد الحارث، ففيه أنزل الله تعالى (( هو الذي خلقكم من نفسٍ واحدةٍ )) إلى آخر الآية " حفظ