" قال ابن القيم : وقد فسر هذا الظن الذي يليق بالله سبحانه لأنه لا ينصر رسوله، وأن أمره سيضمحل. وفسر بظنهم أن ما أصابهم لم يكن بقدر الله وحكمته. ففسر بإنكار الحكمة، وإنكار القدر، وإنكار أن يتم أمر رسوله صلى الله عليه وسلم، وأن يظهره على الدين كله وهذا هو ظن السوء . (( عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعد لهم جهنم وساءت مصيرا )) " حفظ