" باب ما جاء في المصورين : أي : من الوعيد، وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم العلة ، وهي المضاهاة بخلق الله، لأن الله تعالى له الخلق والأمر فلايجوز أن يشبه بشيء من خلقه سبحانه، لما فيه من المضاهاة بخلق الله " حفظ