كيف نوفق بين قوله تعالى (( ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا معه .. )) وذلك إذا أراد أن يستغفر لعمه أبي طالب وبين شفاعته صلى الله عليه وسلم له يوم القيامة بتخفيف العذاب عنه ؟ حفظ