فوائد قول الله تعالى : (( فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون )) حفظ
ومن فوائد الآية الكريمة: مشروعية تسلِيِة أهل الحَيّ مشروعية تسليتِهم تنشيطاً لهم وتأييداً وتثبيتاً، لقوله: (( إن وعد الله حق )).
ومن فوائد الآية الكريمة: النهي عن الاستخفاف مِمَّن لا يُوقِن يعني نهْيُ الإنسان على أن يحمِلَه مَن لا يُوقِن على الاستخفاف، لقوله: (( وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ )) [الروم:60] واعلم أنَّ الاستخفاف له وجهان: الوجه الأول: أن يستخِفَّك الناس على أن تقولَ ما ليس مِن شرع الله، والثاني: أن يستخفك الناس على ألا تقولَ بشرع الله، كذا؟ عندنا الآن الاستخفاف استخفاف الناس لِلإنسان يكون على وجهين: الوجه الأول أن يستخفُّوه على أن يقول في شرع الله ما ليس منه، والثاني: أن يستخفوه على أن يدعَ القول بِما كان مِن شرع الله، وكلاهما باطل، فمِن الأول أنْ يستخفك الناس أن تقول: هذا حرام. وهو ليس في شرع الله حرام، لا تشك مثلاً استياء الناس عليك بِكثرة الانتقاد وما أشبه ذلك .. تقول حرام تبَّاً لألسنتِهم هذا ما يجوز، ما دمت تعتقد أنك على حق لا يستخفِنَّك أحد أبداً، أمَّا الثاني أن يستخفوك على ترك ما هو مِن شرع الله كأنْ يقول الإنسان شيئاً واجباً ويُبَيِّنه للناس ثم لما رأى انتقادَ الناس وصياحَهم عليه تركَه، ولنَضرب لذلك مثلاً: رجل كان معتنياً غاية الاعتناء بتسوية الصفوف في الصلاة وكان حريصاً على ذلك، لأنه يرى حرص النبي عليه الصلاة والسلام على هذا الأمر حتى أنَّه غضِب لما رأى رجل بادياً صدرُه، وتوعَّد المخالِفِين بأنَّ الله يُخالِف بين قلوبِهم فصارَ يعتني بذلك ويحرص عليه وربما تقدَّم هو إلى الشخص إذا لم يفْهَم يُعَدِّلُه بيد ه بدأ الناس يثورُون عليه أنت تدفعنا أنت تخلينا واقفين هنا ساعتين .. التكبير، نعم، وصاحوا عليه ... لست بمنزول .. قال: استووا واعتدلوا. وبس، وش يصير هذا؟ هذا مِمَّن استخفه الناس على ترك؟
الطالب: شرع الله.
الشيخ : شرعِ الله على ترك شرعِ الله ، فالإنسان المؤمن يصبِر ولا يستخِفُّه الناس لا في هذا ولا في هذا، ما دام أنه يعتقد أنَّ ما هو عليه هو شرعُ الله فلا يهتَمُّ بِأحد، لو كُنَّا نُرِيد أنْ نخضَع لِلناس كان هذا أنه واحد يضرب في الطول وهذا واحد يضرب في العرض، واحد يقول حَرِّم كل شيء وواحد يقول: خَلَّك مَرِن وحَلِّل كل شيء، نعم، هذا ليس بصحيح، لأنَّ الإنسان مسئول أمام الله عز وجل مو هو بِعن هوى الناس الذي يختارون مسئول عن أي شيء؟ عن شرعِ الله، فما دُمْتَ تعتقد أنَّ هذا هو الشَّرع لو خَالَف ما كان عليه الناس أو ما اعتادوه أو قالوا له مثلاً: هذا ما هو عليه الناس مِن قبل، أو هذا دين جديد، الحمد لله أنَّه جعلني مُجدِّداً، إن كان ما أقول حقًّا فهذا من نعمةِ الله عليّ أني جَدَّدْت، وإن كان ما أقولُ باطلاً فهذا الدليل على البطلان وأنا مُسْتَعِدّ للرجوع، طيب المهم أن هذه الآية فيها عِبْرَة عظيمة (( اصبِرْ )) هذا واحد (( إن وعد الله حقّ )) اثنين (( ولا يستخفنك الذين لا يوقنون )) ثلاثة كلها أشياء هي مُحتَاجٌ إليها والعالِم مُحتاجٌ إليها غايةَ الحاجة بل غاية الضرورة، ينتظر الفرَج بقولِه: (( إن وعد الله حق )) ويُؤَمِّل أن يكون النصر لَه لقوله: (( إن وعد الله حق )) ويكون ثابتاً راسخاً بحيث لا تستَخِفُّه أهواءُ الذين لا يُوقِنون، ما تُغيِّرُه الرياح نعم.
الطالب:.......
الشيخ : هذا الأمر وإن كان بَعْض النَّاس ينفُرُون مِن تسويَةِ الصفوف.
الطالب:.....
الشيخ : هذا .. يجوز هذا يمكن واحد .. الجماعة هو اللي ... في هذا الشيء ولا .... أنها صح نُبيِّن لهم ولا ينبغي أن ... تُترك السنن عَلشان خوف أحد، لأن لا يعلم ... كل السنن اللي ما يعرفها العوام .. أو الواجبات أيضاً نتركها خوف الفتنة، فنحن نُبَيِّن، صحيح أن الشيء اللي قد يكون مبهم يُوَطَّأ له ويُمَهَّد له، نحن جرَّبنا هذه الأمور جربنا كان الناس يسفهون علينا أوَّل ما بدأنا بتسوية الصفوف والحرص عليها والعناية بها، حتى إني مرة في مصلى العيد قلت لواحد تقدم .... كان فاسد ما طلع مِن المسجد قلت ان طلعت... نعم، يعني إلى هذا الحد ما يهم نعم، لما بدأنا لا نُغَايِر بين التكبيرات نظرًا لأنهم ما ..... يا رب هذا ما نَبِيه وما فيش بعد وهذا يغرّنا ما ندري وش قائم ولّا قاعد وش لون هذا .... هذا الشيء ..... الآخرين نعم، ومع ذلك لم .. الناس .. والحمد لله صار الناس الآن ارتاحوا لهذا الشيء وصار هذا مِن مصلحتهم، ومِن أوَّل الناس يمشون على التكبير لما .. قاموا وانبسطوا قعدوا لو أنتم فاكرين أربعة ولّا خمسة ولّا عشرة الآن بدأ كل واحد منهم ينتبه لنفسِه السبب؟ يخشى أن يقوم في محل القعود ينتقده الناس أو أنه يجلس في محل القيام ينتقده الناس صار هذا فيه إثبات كونهم يحطون بالَهم معَ الصلاة مراقبة الإمام.[الشريط غير واضح تماما والتسجيل أسرع من العادي لكن الشيخ يتكلم عن مغايرة التكبيرات أي أن يغير الإمام صوته إذا سجد وإذا ركع وهكذا]
الطالب: .....
الشيخ : لا ما نجعله له مجاملة ولّا .. يعني المذهب مذهب الحنابلة مستحب أن تأتي وحدك ما في دليل لكن بس نحن ما ندري عن هذا الرجل
الطالب: .....
الشيخ : نعم قد يصلون وهذا صحيح هذا وارد، المهم نقول: الأمر في هذا واسع ما هو بحرام وكذا أمَّا لو فيه نهي لا بأس، ... والأمر في هذا واسع أوسع بالناس مِن كونه أنه يصلي بهم أربع ركعات في أول الليل ثقيلات، ومع ذلك أنا أقول: أن فعلي ما هو بِالأحسن أنا أصلى.. أظن ثلاثة عشرين أو واحد وعشرين لكن مع ذلك أرى أن الأفضل أن يُصَلي حداعشر، وأنا شكرت الإخوان بعض الشباب عندنا ... صلوا أربع ركعات طويلة في أول الليل وصلوا الباقي في آخر الليل وشكرناهم في الخطبة، لأن هذا هو الأفضل ونسأل الله يعيننا إن شاء الله على فعل ..
الطالب: استنبط من قول ابن عباس: (كنت أعرف انقضاء صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتكبير) أن التكبيرة الأخيره تُغَيَّر .. يعني هذا استنباط ..
الشيخ : هذا المُسْتَنْبِط أجهل مِن حمارِه كنا نعرف انقضاء صلاة الرسول انقضاء فهل صلاةُ الرسول تنقضي بالتكبير ولّا بالتسليم؟
الطالب: بالتسليم.
الشيخ : إذاً عُلِم أنَّ التكبير اللي هو ايه؟ الذكر، لأن هذه رواية في نفس الحديث (كان رفعُ الصوت بالذكر حين انصراف الناس مِن المكتوبة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم) نعم، وفي رواية: ( ما كنا نعرف انقضاء صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم إلَّا بالتكبير ).
الطالب: ...يُكَبِّر...
الشيخ : الظاهر أنه هو التكبير يمكن (سبحان الله والحمد لله والله أكبر) يمكن هذه (الله أكبر) رفعها الرسول أكثر من غيرها.
الطالب: .. قبلها التكبير.
الشيخ : إي نعم ... قبل التسليم لكن ما يلزم أنه .. هذا أنه يكون مباشرة ما يلزم هذا، يمكن الرسول ما يرفع صوته ... بالتكبير في أول .. أو أنه أحياناً يبتدئ بالتكبير إذا سَلَّم نعم.
الطالب: الراوي قلّب التكبير ... جعل التكبير
الشيخ : لأنه ما .. على كل حال أنه ما .. نمشي على الأدلة الواضحة ونقِف على الـمُشْتَبِه
ومن فوائد الآية الكريمة: النهي عن الاستخفاف مِمَّن لا يُوقِن يعني نهْيُ الإنسان على أن يحمِلَه مَن لا يُوقِن على الاستخفاف، لقوله: (( وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ )) [الروم:60] واعلم أنَّ الاستخفاف له وجهان: الوجه الأول: أن يستخِفَّك الناس على أن تقولَ ما ليس مِن شرع الله، والثاني: أن يستخفك الناس على ألا تقولَ بشرع الله، كذا؟ عندنا الآن الاستخفاف استخفاف الناس لِلإنسان يكون على وجهين: الوجه الأول أن يستخفُّوه على أن يقول في شرع الله ما ليس منه، والثاني: أن يستخفوه على أن يدعَ القول بِما كان مِن شرع الله، وكلاهما باطل، فمِن الأول أنْ يستخفك الناس أن تقول: هذا حرام. وهو ليس في شرع الله حرام، لا تشك مثلاً استياء الناس عليك بِكثرة الانتقاد وما أشبه ذلك .. تقول حرام تبَّاً لألسنتِهم هذا ما يجوز، ما دمت تعتقد أنك على حق لا يستخفِنَّك أحد أبداً، أمَّا الثاني أن يستخفوك على ترك ما هو مِن شرع الله كأنْ يقول الإنسان شيئاً واجباً ويُبَيِّنه للناس ثم لما رأى انتقادَ الناس وصياحَهم عليه تركَه، ولنَضرب لذلك مثلاً: رجل كان معتنياً غاية الاعتناء بتسوية الصفوف في الصلاة وكان حريصاً على ذلك، لأنه يرى حرص النبي عليه الصلاة والسلام على هذا الأمر حتى أنَّه غضِب لما رأى رجل بادياً صدرُه، وتوعَّد المخالِفِين بأنَّ الله يُخالِف بين قلوبِهم فصارَ يعتني بذلك ويحرص عليه وربما تقدَّم هو إلى الشخص إذا لم يفْهَم يُعَدِّلُه بيد ه بدأ الناس يثورُون عليه أنت تدفعنا أنت تخلينا واقفين هنا ساعتين .. التكبير، نعم، وصاحوا عليه ... لست بمنزول .. قال: استووا واعتدلوا. وبس، وش يصير هذا؟ هذا مِمَّن استخفه الناس على ترك؟
الطالب: شرع الله.
الشيخ : شرعِ الله على ترك شرعِ الله ، فالإنسان المؤمن يصبِر ولا يستخِفُّه الناس لا في هذا ولا في هذا، ما دام أنه يعتقد أنَّ ما هو عليه هو شرعُ الله فلا يهتَمُّ بِأحد، لو كُنَّا نُرِيد أنْ نخضَع لِلناس كان هذا أنه واحد يضرب في الطول وهذا واحد يضرب في العرض، واحد يقول حَرِّم كل شيء وواحد يقول: خَلَّك مَرِن وحَلِّل كل شيء، نعم، هذا ليس بصحيح، لأنَّ الإنسان مسئول أمام الله عز وجل مو هو بِعن هوى الناس الذي يختارون مسئول عن أي شيء؟ عن شرعِ الله، فما دُمْتَ تعتقد أنَّ هذا هو الشَّرع لو خَالَف ما كان عليه الناس أو ما اعتادوه أو قالوا له مثلاً: هذا ما هو عليه الناس مِن قبل، أو هذا دين جديد، الحمد لله أنَّه جعلني مُجدِّداً، إن كان ما أقول حقًّا فهذا من نعمةِ الله عليّ أني جَدَّدْت، وإن كان ما أقولُ باطلاً فهذا الدليل على البطلان وأنا مُسْتَعِدّ للرجوع، طيب المهم أن هذه الآية فيها عِبْرَة عظيمة (( اصبِرْ )) هذا واحد (( إن وعد الله حقّ )) اثنين (( ولا يستخفنك الذين لا يوقنون )) ثلاثة كلها أشياء هي مُحتَاجٌ إليها والعالِم مُحتاجٌ إليها غايةَ الحاجة بل غاية الضرورة، ينتظر الفرَج بقولِه: (( إن وعد الله حق )) ويُؤَمِّل أن يكون النصر لَه لقوله: (( إن وعد الله حق )) ويكون ثابتاً راسخاً بحيث لا تستَخِفُّه أهواءُ الذين لا يُوقِنون، ما تُغيِّرُه الرياح نعم.
الطالب:.......
الشيخ : هذا الأمر وإن كان بَعْض النَّاس ينفُرُون مِن تسويَةِ الصفوف.
الطالب:.....
الشيخ : هذا .. يجوز هذا يمكن واحد .. الجماعة هو اللي ... في هذا الشيء ولا .... أنها صح نُبيِّن لهم ولا ينبغي أن ... تُترك السنن عَلشان خوف أحد، لأن لا يعلم ... كل السنن اللي ما يعرفها العوام .. أو الواجبات أيضاً نتركها خوف الفتنة، فنحن نُبَيِّن، صحيح أن الشيء اللي قد يكون مبهم يُوَطَّأ له ويُمَهَّد له، نحن جرَّبنا هذه الأمور جربنا كان الناس يسفهون علينا أوَّل ما بدأنا بتسوية الصفوف والحرص عليها والعناية بها، حتى إني مرة في مصلى العيد قلت لواحد تقدم .... كان فاسد ما طلع مِن المسجد قلت ان طلعت... نعم، يعني إلى هذا الحد ما يهم نعم، لما بدأنا لا نُغَايِر بين التكبيرات نظرًا لأنهم ما ..... يا رب هذا ما نَبِيه وما فيش بعد وهذا يغرّنا ما ندري وش قائم ولّا قاعد وش لون هذا .... هذا الشيء ..... الآخرين نعم، ومع ذلك لم .. الناس .. والحمد لله صار الناس الآن ارتاحوا لهذا الشيء وصار هذا مِن مصلحتهم، ومِن أوَّل الناس يمشون على التكبير لما .. قاموا وانبسطوا قعدوا لو أنتم فاكرين أربعة ولّا خمسة ولّا عشرة الآن بدأ كل واحد منهم ينتبه لنفسِه السبب؟ يخشى أن يقوم في محل القعود ينتقده الناس أو أنه يجلس في محل القيام ينتقده الناس صار هذا فيه إثبات كونهم يحطون بالَهم معَ الصلاة مراقبة الإمام.[الشريط غير واضح تماما والتسجيل أسرع من العادي لكن الشيخ يتكلم عن مغايرة التكبيرات أي أن يغير الإمام صوته إذا سجد وإذا ركع وهكذا]
الطالب: .....
الشيخ : لا ما نجعله له مجاملة ولّا .. يعني المذهب مذهب الحنابلة مستحب أن تأتي وحدك ما في دليل لكن بس نحن ما ندري عن هذا الرجل
الطالب: .....
الشيخ : نعم قد يصلون وهذا صحيح هذا وارد، المهم نقول: الأمر في هذا واسع ما هو بحرام وكذا أمَّا لو فيه نهي لا بأس، ... والأمر في هذا واسع أوسع بالناس مِن كونه أنه يصلي بهم أربع ركعات في أول الليل ثقيلات، ومع ذلك أنا أقول: أن فعلي ما هو بِالأحسن أنا أصلى.. أظن ثلاثة عشرين أو واحد وعشرين لكن مع ذلك أرى أن الأفضل أن يُصَلي حداعشر، وأنا شكرت الإخوان بعض الشباب عندنا ... صلوا أربع ركعات طويلة في أول الليل وصلوا الباقي في آخر الليل وشكرناهم في الخطبة، لأن هذا هو الأفضل ونسأل الله يعيننا إن شاء الله على فعل ..
الطالب: استنبط من قول ابن عباس: (كنت أعرف انقضاء صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتكبير) أن التكبيرة الأخيره تُغَيَّر .. يعني هذا استنباط ..
الشيخ : هذا المُسْتَنْبِط أجهل مِن حمارِه كنا نعرف انقضاء صلاة الرسول انقضاء فهل صلاةُ الرسول تنقضي بالتكبير ولّا بالتسليم؟
الطالب: بالتسليم.
الشيخ : إذاً عُلِم أنَّ التكبير اللي هو ايه؟ الذكر، لأن هذه رواية في نفس الحديث (كان رفعُ الصوت بالذكر حين انصراف الناس مِن المكتوبة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم) نعم، وفي رواية: ( ما كنا نعرف انقضاء صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم إلَّا بالتكبير ).
الطالب: ...يُكَبِّر...
الشيخ : الظاهر أنه هو التكبير يمكن (سبحان الله والحمد لله والله أكبر) يمكن هذه (الله أكبر) رفعها الرسول أكثر من غيرها.
الطالب: .. قبلها التكبير.
الشيخ : إي نعم ... قبل التسليم لكن ما يلزم أنه .. هذا أنه يكون مباشرة ما يلزم هذا، يمكن الرسول ما يرفع صوته ... بالتكبير في أول .. أو أنه أحياناً يبتدئ بالتكبير إذا سَلَّم نعم.
الطالب: الراوي قلّب التكبير ... جعل التكبير
الشيخ : لأنه ما .. على كل حال أنه ما .. نمشي على الأدلة الواضحة ونقِف على الـمُشْتَبِه