تابع لفوائد قول الله تعالى : (( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير )) حفظ
لِلوالدين كما يُوَجِّه الشكر لله، لِقوله: (( أن اشكُرْ لي ولوالديك )).
ومِنها أنَّ شُكْرَ الله تعالى مُقَدَّم على غيره، لأنَّه قَدَّمَه في قولِه: (( أن اشكُرْ لي ولوالدي )) فقَدَّم الشُّكْرَ له على شُكْر الوالدين مع عِظَمِ حَقِّهِمَا، هذا أظن نبَّهْنَا عَلَيْه؟ قرأنا هذه؟
طيب، ومِن فَوَائِد الآية الكريمة أنَّ مَرْجِع الأمُورِ إلى الله، لِقوله: (( إِلَيَّ المصير ))، وتقدِيمُ الخَبَر يَدُلُّ على الحَصْر أنَّه إلى اللهِ وَحْدَهُ.
ومِن فوائدِ الآية الكريمة التحْذِيرُ والتخْوِيفُ مِن المخالفة، لأنَّ قوله: (( إِلَيَّ المَصِير )) يعني وسَأُحَاسِبُك أيها الإنسان، فَصِلَةُ هذه الجملة بما قَبْلها أنها تُفِيدُ التهدِيد والتحذِير لِلمُخَالِف
ومِنها أنَّ شُكْرَ الله تعالى مُقَدَّم على غيره، لأنَّه قَدَّمَه في قولِه: (( أن اشكُرْ لي ولوالدي )) فقَدَّم الشُّكْرَ له على شُكْر الوالدين مع عِظَمِ حَقِّهِمَا، هذا أظن نبَّهْنَا عَلَيْه؟ قرأنا هذه؟
طيب، ومِن فَوَائِد الآية الكريمة أنَّ مَرْجِع الأمُورِ إلى الله، لِقوله: (( إِلَيَّ المصير ))، وتقدِيمُ الخَبَر يَدُلُّ على الحَصْر أنَّه إلى اللهِ وَحْدَهُ.
ومِن فوائدِ الآية الكريمة التحْذِيرُ والتخْوِيفُ مِن المخالفة، لأنَّ قوله: (( إِلَيَّ المَصِير )) يعني وسَأُحَاسِبُك أيها الإنسان، فَصِلَةُ هذه الجملة بما قَبْلها أنها تُفِيدُ التهدِيد والتحذِير لِلمُخَالِف