فوائد قول الله تعالى : (( وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا )) حفظ
(( وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا )) مِن فوائد الآية تحريمُ َاعَةِ الوالدين إذا أمَرَا بالشِّرْك لِقَولِه: (( فلا تُطِعْهُمَا )) ويُقاس على ذلك كل مَعْصِيَة أمَرَا بها فإنهما لا يُطَاعَان، لِقَوْلِ الرسول عليه الصلاة والسلام: ( لا طاعَة لِمَخْلُوقٍ في مَعْصِيَة الخَالِق ).
ومِن فوائد الآيَةِ الكريمة أنَّ فُسُوقَ الوالدَيْن وكُفْرَهُمَا لا يُسْقِطُ حَقَّهُمَا مِنَ البِرّ مِن أيْنَ تُؤْخَذ؟ مِنْ قَوْلِه: (( وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا )) فإنَّه أَمَر بِمُصَاحَبَتِهِمَا مَعْرُوفًا مَع أنَّهُمَا كَافرَيْن ويأمُرَان بالكُفْر
ومِن فوائد الآيَةِ الكريمة أنَّ فُسُوقَ الوالدَيْن وكُفْرَهُمَا لا يُسْقِطُ حَقَّهُمَا مِنَ البِرّ مِن أيْنَ تُؤْخَذ؟ مِنْ قَوْلِه: (( وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا )) فإنَّه أَمَر بِمُصَاحَبَتِهِمَا مَعْرُوفًا مَع أنَّهُمَا كَافرَيْن ويأمُرَان بالكُفْر