فوائد قول الله تعالى : (( الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين )) حفظ
قال تعالى: (( الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِنْ طِينٍ ))[السجدة:7] يستفاد مِن هذه الآيات الكريمة كمال خلق الله تعالى كمال خلقه، لأنه أحسنَه.
ومِن فوائدها أن كل مخلوق خُلق على ما يناسب حاله، وجه الدلالة من الآية، عبدَ الوهاب! كل...ما كان ...قط كل مخلوق خلق على ما يناسب حاله ووجهه من الآية أنه لو لم يكن الأمر كذلك لما كان أحسنَ خلقه طيب إذا كان هذا ... إلى آية سورة طه وهو قوله: (( الذي أعطى كل شيء خلقه " يعني خلقه المناسب له " ثم هدى )) أي هداه لمصالحه المناسبة له، أليس كذلك؟ أعتقد أن البقرة لو فرضت مسابقة في وظيفة تذهب تسابق؟ لا، طبعا لأنه ما من شأنها لكن لو ألقي علف في زاوية من البيت تسابق إليه؟ نعم تُسابق إليه، لأن الله هدى كل مخلوق لما يناسبه طيب.
ومِن فوائد الآية الكريمة: تفنِيدُ النظرية الفاسدة وهي نظرية داروين الذي يقول: إن الخلق نشأ بالتطور، وأن أصل الإنسان قرد ثم صار على طول الزمن إنسانًا وعلى قاعدته ما ندري ماذا سيكون الإنسان على طُول الزمن نعم، ولا شك أنَّ هذه النظرية باطلة وكفر بالله عز وجل، نأخذه من قوله: (( وبدأ خلق الإنسان من طين )) ما أصرح من هذه الآية شيء وبدأ خلق الإنسان من طين.
ومِن فوائد الآية الكريمة: تمام قدرته عز وجل حيث خلق هذا الإنسان العجيب في خلْقه وفهمِه وتدبيرِه وذكائِه من هذا الشيء الجماد وهو الطين نعم.
ومن فوائد الآية الكريمة: إثبات أفعال الله الاختيارية التي تتعلق بمشيئته، من أين تؤخذ؟ من قوله: (( وبدأ )) فإن البدء يكون عن عدم، واضح.
ومن فوائدها: أن الإنسان حادث بعد أن لم يكن لقوله : (( وبدأ )) نعم.
ومِن فوائدها أن كل مخلوق خُلق على ما يناسب حاله، وجه الدلالة من الآية، عبدَ الوهاب! كل...ما كان ...قط كل مخلوق خلق على ما يناسب حاله ووجهه من الآية أنه لو لم يكن الأمر كذلك لما كان أحسنَ خلقه طيب إذا كان هذا ... إلى آية سورة طه وهو قوله: (( الذي أعطى كل شيء خلقه " يعني خلقه المناسب له " ثم هدى )) أي هداه لمصالحه المناسبة له، أليس كذلك؟ أعتقد أن البقرة لو فرضت مسابقة في وظيفة تذهب تسابق؟ لا، طبعا لأنه ما من شأنها لكن لو ألقي علف في زاوية من البيت تسابق إليه؟ نعم تُسابق إليه، لأن الله هدى كل مخلوق لما يناسبه طيب.
ومِن فوائد الآية الكريمة: تفنِيدُ النظرية الفاسدة وهي نظرية داروين الذي يقول: إن الخلق نشأ بالتطور، وأن أصل الإنسان قرد ثم صار على طول الزمن إنسانًا وعلى قاعدته ما ندري ماذا سيكون الإنسان على طُول الزمن نعم، ولا شك أنَّ هذه النظرية باطلة وكفر بالله عز وجل، نأخذه من قوله: (( وبدأ خلق الإنسان من طين )) ما أصرح من هذه الآية شيء وبدأ خلق الإنسان من طين.
ومِن فوائد الآية الكريمة: تمام قدرته عز وجل حيث خلق هذا الإنسان العجيب في خلْقه وفهمِه وتدبيرِه وذكائِه من هذا الشيء الجماد وهو الطين نعم.
ومن فوائد الآية الكريمة: إثبات أفعال الله الاختيارية التي تتعلق بمشيئته، من أين تؤخذ؟ من قوله: (( وبدأ )) فإن البدء يكون عن عدم، واضح.
ومن فوائدها: أن الإنسان حادث بعد أن لم يكن لقوله : (( وبدأ )) نعم.