فوائد قول الله تعالى : (( ولقد آتينا موسى الكتاب فلا تكن في مرية من لقائه وجعلناه هدى لبني إسرائيل )) حفظ
ثم قال تعالى: (( ولقد آتينا موسى الكتاب )) إلى آخره يستفاد من هذه الآية الكريمة: إثبات رسالة موسى (( ولقد آتينا موسى الكتاب )) وتأكيد هذه الرسالة، لقوله: ((ولقد آتينا )) لأن الجملة مؤكدة بثلاث مؤكدات اللام و(قد) والقسم المقدر.
ومن فوائدها: أن موسى عليه الصلاة والسلام رسول حقاً لا يجوز الشك فيه، لقوله: (( فلا تكن في مرية من لقائه )) يعني أن هذا حق لا تكن في شك من أنه حصل لموسى هذا الذي حصل، وهذا على التقدير الذي ذكرنا أما على ما قاله المؤلف فيستفاد منه: أن محمداً صلى الله عليه وسلم سوف يلاقي موسى.
ومن فوائد الآية الكريمة: أن التوراة كالقرآن هدى، لقوله: (( وجعلناه هدى )) لكن هدايةً مخصوصةً بمن؟ ببني إسرائيل (( وجعلناه هدى لبني إسرائيل )).
ومن فوائد الآية الكريمة: الإشارة إلى أنه لا ينبغي لنا أن نطلب الهدى من التوراة لقوله: (( هدىً لبني إسرائيل )) أما مَن بعد بعثة الرسول فالهدى لهم هو القرآن نعم. ومِن فوائد الآية الكريمة.
ومن فوائدها: أن موسى عليه الصلاة والسلام رسول حقاً لا يجوز الشك فيه، لقوله: (( فلا تكن في مرية من لقائه )) يعني أن هذا حق لا تكن في شك من أنه حصل لموسى هذا الذي حصل، وهذا على التقدير الذي ذكرنا أما على ما قاله المؤلف فيستفاد منه: أن محمداً صلى الله عليه وسلم سوف يلاقي موسى.
ومن فوائد الآية الكريمة: أن التوراة كالقرآن هدى، لقوله: (( وجعلناه هدى )) لكن هدايةً مخصوصةً بمن؟ ببني إسرائيل (( وجعلناه هدى لبني إسرائيل )).
ومن فوائد الآية الكريمة: الإشارة إلى أنه لا ينبغي لنا أن نطلب الهدى من التوراة لقوله: (( هدىً لبني إسرائيل )) أما مَن بعد بعثة الرسول فالهدى لهم هو القرآن نعم. ومِن فوائد الآية الكريمة.