فوائد قول الله تعالى : (( واتبع ما يوحى إليك من ربك إن الله كان بما تعملون خبيرا )) حفظ
إن دلت الأدلة على وجوبه فهو واجب وإن دلت على أنه مستحب فهو مستحب نعم
ويستفاد من الآية الكريمة ثبوت رسالة النبي صلى الله عليه وسلم ونبوته لقوله :
الطالب: ((ْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ))[الأحزاب :2]
الشيخ : لقوله : ((ْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ))[الأحزاب :2]ومن أول آية (( يا أيها النبي )) نعم
ويستفاد من الآية الكريمة أن لله تعالى ربوبية خاصة بالنسبة للرسول عليه الصلاة والسلام لقوله : (( من ربك )) وقد مر علينا كثيراً بأن الربوبية نوعان والعبودية نوعان ربوبية عامة وربوبية خاصة فمثال الربوبية العامة (( رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ))[مريم :65]هذه عامة والا خاصة ؟ عامة ومثال الخصوصية مثل هذه الآية (( من ربك )) وقد اجتمع النوعان في قوله تعالى : (( قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ * رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ ))[الأعراف121 :122]وكذلك العبودية عامة وخاصة فالعامة مثل قوله تعالى : (( إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ))[غافر :44]عامة، والخاصة (( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا ))[الإسراء :1]المراد الرسول عليه الصلاة والسلام
ويستفاد من الآية الكريمة أن علم الله تعالى شامل للأمور الباطنة لقوله : (( إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ))[الأحزاب :2]ويستفاد منها تحذير الإنسان من المخالفة.
الطالب : ...؟
الشيخ : لا نقول تحذير الإنسان من المخالفة.
الطالب :...؟
الشيخ : لأن هذا يوجب أننا لا نخالف الله ما دمنا نعلم أنه خبير بما نعمل فإننا ما يمكن أن نخالف الله عز وجل واضح مثل ما لو قلت مثلاً اذهب وأنا أعلم ما تفعل ايش المراد بهذا ؟ التهديد والتحذير من المخالفة فكل نص يأتي يبين الله فيه أنه يعلم ما نعمل فهو تحذير لنا من مخالفته تجي هنا غانم لأنه ما في أحد .
ويستفاد من الآية الكريمة ثبوت رسالة النبي صلى الله عليه وسلم ونبوته لقوله :
الطالب: ((ْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ))[الأحزاب :2]
الشيخ : لقوله : ((ْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ))[الأحزاب :2]ومن أول آية (( يا أيها النبي )) نعم
ويستفاد من الآية الكريمة أن لله تعالى ربوبية خاصة بالنسبة للرسول عليه الصلاة والسلام لقوله : (( من ربك )) وقد مر علينا كثيراً بأن الربوبية نوعان والعبودية نوعان ربوبية عامة وربوبية خاصة فمثال الربوبية العامة (( رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ))[مريم :65]هذه عامة والا خاصة ؟ عامة ومثال الخصوصية مثل هذه الآية (( من ربك )) وقد اجتمع النوعان في قوله تعالى : (( قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ * رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ ))[الأعراف121 :122]وكذلك العبودية عامة وخاصة فالعامة مثل قوله تعالى : (( إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ))[غافر :44]عامة، والخاصة (( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا ))[الإسراء :1]المراد الرسول عليه الصلاة والسلام
ويستفاد من الآية الكريمة أن علم الله تعالى شامل للأمور الباطنة لقوله : (( إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ))[الأحزاب :2]ويستفاد منها تحذير الإنسان من المخالفة.
الطالب : ...؟
الشيخ : لا نقول تحذير الإنسان من المخالفة.
الطالب :...؟
الشيخ : لأن هذا يوجب أننا لا نخالف الله ما دمنا نعلم أنه خبير بما نعمل فإننا ما يمكن أن نخالف الله عز وجل واضح مثل ما لو قلت مثلاً اذهب وأنا أعلم ما تفعل ايش المراد بهذا ؟ التهديد والتحذير من المخالفة فكل نص يأتي يبين الله فيه أنه يعلم ما نعمل فهو تحذير لنا من مخالفته تجي هنا غانم لأنه ما في أحد .