تفسير قول الله تعالى : (( وتظنون بالله الظنونا هنالك ابتلي المؤمنون )) حفظ
(( وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا هُنَالِكَ )) فإن وقفت (( وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا )) والثالثة (( وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا هُنَالِكَ )) يعني وصلاً ووقفاً ومثل ذلك قوله تعالى في سورة الأحزاب : (( أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا ... فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا )) فيها هذه القراءات الثلاثة أي نعم ما هم الظنون التي ظنوها بالله عز وجل ؟ نأخذ الفوائد إذا