فوائد قول الله تعالى : (( إن الله كان غفورا رحيما )) حفظ
ويستفاد من الآية الكريمة إثبات اسمين من أسماء الله وهما الغفور والرحيم وما تضمناه أيضاً من الصفتين وهم المغفرة والرحمة وما يتعلق بهما من حكم وأثر وهو أنه يغفر ويرحم فالاسمان هذان الكريمان الغفور الرحيم من الأسماء المتعدية التي لا يتم الإيمان بها إلا بأمور ثلاثة وهي أي نعم.
الطالب :...أن تؤمن بانه اسم لله سبحانه وتعالى
الشيخ : نعم
الطالب : وأن تؤمن بما تضمن من صفة وان تؤمن بما تضمنه من حكم وإن شئت قلت أثر ؟
الشيخ : نعم صح أسماء الله تعالى نوعان متعد ولازم فالمتعدي لا يتم إيمانك به إلى بأمور ثلاثة أن تؤمن به اسماً لله وأن تؤمن بما تضمنه من صفة والثالث أن تؤمن بما تضمنه من الحكم والأثر الغفور تؤمن بأن الغفور من أسماء الله وأنه تعالى ذو مغفرة والثالث وأنه يغفر ومثله الرحيم نعم طيب .
النوع الثاني : إذا كان غير متعدٍ فلا يتم الإيمان به إلا بأمرين الإيمان به اسماً من أسماء الله والثاني الإيمان بما تضمنه من الصفة مثل العلي العظيم الكريم وما أشبه ذلك وربما نقول أن الكريم من النوع الأول .
الطالب :...أن تؤمن بانه اسم لله سبحانه وتعالى
الشيخ : نعم
الطالب : وأن تؤمن بما تضمن من صفة وان تؤمن بما تضمنه من حكم وإن شئت قلت أثر ؟
الشيخ : نعم صح أسماء الله تعالى نوعان متعد ولازم فالمتعدي لا يتم إيمانك به إلى بأمور ثلاثة أن تؤمن به اسماً لله وأن تؤمن بما تضمنه من صفة والثالث أن تؤمن بما تضمنه من الحكم والأثر الغفور تؤمن بأن الغفور من أسماء الله وأنه تعالى ذو مغفرة والثالث وأنه يغفر ومثله الرحيم نعم طيب .
النوع الثاني : إذا كان غير متعدٍ فلا يتم الإيمان به إلا بأمرين الإيمان به اسماً من أسماء الله والثاني الإيمان بما تضمنه من الصفة مثل العلي العظيم الكريم وما أشبه ذلك وربما نقول أن الكريم من النوع الأول .