فوائد قول الله تعالى : (( عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين )) حفظ
ومن فوائد الآية الكريمة : شمول علم الله لكل شيء لقوله (( لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرُ )) ومنها إثبات السماوات وأنها عدة يؤخذ ذلك منين الأخ منين يؤخذ هذا هذه الفائدة من أين تؤخذ ؟
الطالب : .......
الشيخ : نعم من قوله (( في السماوات )) وجمعها ففيه إثبات السماوات وأنها عدة طيب الأرض هل هي كالسماوات ؟ الجواب نعم كما تدل عليه نصوص أخرى غير هذه الآية نعم .
ومن فوائدها : أن هناك شيئاً أصغر من الذرة لقوله (( ولا أصغر من ذلك )) وهو الواقع فإن في مخلوقات الله عز وجل ما لا تكاد تراه بعينك ، ما لا تراه إلا بالمجهر ومع ذلك إذا رأيت هذا الشيء في مجهر يكبره يخلي الشيء كبره مليون مرة إذا رأيت هذا الشيء اللي ما تراه بعينك تجد له جميع مصالحه أيدي وأرجل وأعين كل شيء نعم حتى الزغب اللي على ظهره لوقايته تجدها موجودة وهذا دليل على كمال قدرة الله سبحانه وتعالى وأنه لطيف خبير سبحانه نعم .
وفيه أيضاً من فوائد الآية الكريمة : إثبات اللوح المحفوظ لقوله (( كتاب )) ومن فوائدها أن هذا اللوح كتب فيه مقادير كل شيء الصغير والكبير لقوله (( وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ )) .
ومنه من فوائده أيضاً : أن هذا الكتاب مبين أي مفصل لكل شيء نعم كما قال تبارك وتعالى (( مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ))[الأنعام:38]ففي هذا اللوح المحفوظ كل ما يكون إلى يوم القيامة كما جاء في ذلك السنة موضحة هذا .
ومن فوائد الآية الكريمة : إباحة القسم بل وجوبه إذا دعت الحاجة إليه
الطالب : .......
الشيخ : نعم من قوله (( في السماوات )) وجمعها ففيه إثبات السماوات وأنها عدة طيب الأرض هل هي كالسماوات ؟ الجواب نعم كما تدل عليه نصوص أخرى غير هذه الآية نعم .
ومن فوائدها : أن هناك شيئاً أصغر من الذرة لقوله (( ولا أصغر من ذلك )) وهو الواقع فإن في مخلوقات الله عز وجل ما لا تكاد تراه بعينك ، ما لا تراه إلا بالمجهر ومع ذلك إذا رأيت هذا الشيء في مجهر يكبره يخلي الشيء كبره مليون مرة إذا رأيت هذا الشيء اللي ما تراه بعينك تجد له جميع مصالحه أيدي وأرجل وأعين كل شيء نعم حتى الزغب اللي على ظهره لوقايته تجدها موجودة وهذا دليل على كمال قدرة الله سبحانه وتعالى وأنه لطيف خبير سبحانه نعم .
وفيه أيضاً من فوائد الآية الكريمة : إثبات اللوح المحفوظ لقوله (( كتاب )) ومن فوائدها أن هذا اللوح كتب فيه مقادير كل شيء الصغير والكبير لقوله (( وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ )) .
ومنه من فوائده أيضاً : أن هذا الكتاب مبين أي مفصل لكل شيء نعم كما قال تبارك وتعالى (( مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ))[الأنعام:38]ففي هذا اللوح المحفوظ كل ما يكون إلى يوم القيامة كما جاء في ذلك السنة موضحة هذا .
ومن فوائد الآية الكريمة : إباحة القسم بل وجوبه إذا دعت الحاجة إليه