قال سبحانه وتعالى يقول (( ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم )) كيف هنا قلنا أنك تحلف ؟ حفظ
الشيخ : نعم (( وَلا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ ))[البقرة:224] كمل الآية
الطالب : .....
الشيخ : (( أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا )) أصح ما قيل فيها أن المعنى لا تجعلوا اليمين مانعاً لكم من فعل البر والتقوى والإصلاح بين الناس لا تجعلوه عرضة في كذا وكذا هذا أصح ما قيل فيها .
طيب وفيها جواب الأخ وفيه أيضاً (( لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ))[سبأ:4]محل هذه الآية مما قبلها في المعنى أو اللام في قوله (( ليجزي )) متعلقة بماذا ؟ من ؟ إحنا ما فسرناها ؟