فوائد قول الله تعالى : (( وإلى الله ترجع الأمور )) حفظ
مِن فوائدِ الآية الكريمة: أنَّ مَرْجِع الأُمُور الشُئُون كلِّها إلى اللهِ سبحانه وتعالى.
الطالب: (( وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ )).
الشيخ : طيب وش وجهه؟ وجْه اختِصَاص هذا بالله؟
الطالب: .. كل الأمور كلها إلى الله.
الشيخ : ما وجهُ اختصاصِ ذلك بالله؟ عادل!
الطالب: تقديم الجار والمجرور (إلى الله) خَبر.
الشيخ : تقدِيم المعمول يُفِيد الحَصْر، نعم، إذًا إلى اللهِ لا إلى غيرِه تُرجَعُ الأمور طيب.
من فوائد الآية الكريمة: أنَّه ينبغي للإنسان إذا أصابَتْه الضرَّاء أن يلْجَأَ إلى ربِّه وأن يتَعَلَّقَ به، نعم.
الطالب: .....
الشيخ : كيف ذلك؟
الطالب: ....
الشيخ : إذا كانت الأمور تَرْجِع إلى الله فليكُن طلبُ إزالةِ الضَّرَر مِنَ الله، طيب.
وفِيه أَيْضًا: وُجُوب تَحْكِيم الكتاب والسنة وأنَّه لا يجوز العُدُول عمَّا دلَّ عليه الكتاب والسنة.
الطالب: (( وإلى الله ترجع الأمور )).
الشيخ : كيف ذلك؟
الطالب: أنَّ الأُمُور والشئون شؤون الخلق جميعًا ترجِع إلى الله ...
الشيخ : ومنها الحُكْم بين الناس فيجِب أن يكُون مرْجِعُه إلى الله، طيب.
ومنها: أنَّ مَن حَكَّم غيرَ الكتاب والسنة فقد اعْتَدَى على حَقِّ الله فهد!
الطالب: قال: (( وإلى الله ترجع الأمور )) .. هنا لم يُرْجِع الأُمُور ....
الشيخ : طيب، لأنَّ الله قال: (( إلى الله )) وحدَه (( تُرْجَعُ الأمور )) طيب.
ومنها أيضًا: أنَّه لا يجُوز للإنْسَان أَن يُسْنِد ما رَزَقَه اللهُ مِن رزق: عِلْم أو مَال أو جَاه أو وَلَد أو زَوْجَة إلى نفسِه فيقول: إنما أُوتِيتُه عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي.
الطالب: تُرجع الأمور، إلى الله ترجع الأمور، لأنَّه إذا أرجَعَها إلى نفسِه أو إلى غيرِه ما أرجعَهَا إلى الله.
الشيخ : لم يُرْجِعْها إلى الله، طيب.
الطالب: (( وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ )).
الشيخ : طيب وش وجهه؟ وجْه اختِصَاص هذا بالله؟
الطالب: .. كل الأمور كلها إلى الله.
الشيخ : ما وجهُ اختصاصِ ذلك بالله؟ عادل!
الطالب: تقديم الجار والمجرور (إلى الله) خَبر.
الشيخ : تقدِيم المعمول يُفِيد الحَصْر، نعم، إذًا إلى اللهِ لا إلى غيرِه تُرجَعُ الأمور طيب.
من فوائد الآية الكريمة: أنَّه ينبغي للإنسان إذا أصابَتْه الضرَّاء أن يلْجَأَ إلى ربِّه وأن يتَعَلَّقَ به، نعم.
الطالب: .....
الشيخ : كيف ذلك؟
الطالب: ....
الشيخ : إذا كانت الأمور تَرْجِع إلى الله فليكُن طلبُ إزالةِ الضَّرَر مِنَ الله، طيب.
وفِيه أَيْضًا: وُجُوب تَحْكِيم الكتاب والسنة وأنَّه لا يجوز العُدُول عمَّا دلَّ عليه الكتاب والسنة.
الطالب: (( وإلى الله ترجع الأمور )).
الشيخ : كيف ذلك؟
الطالب: أنَّ الأُمُور والشئون شؤون الخلق جميعًا ترجِع إلى الله ...
الشيخ : ومنها الحُكْم بين الناس فيجِب أن يكُون مرْجِعُه إلى الله، طيب.
ومنها: أنَّ مَن حَكَّم غيرَ الكتاب والسنة فقد اعْتَدَى على حَقِّ الله فهد!
الطالب: قال: (( وإلى الله ترجع الأمور )) .. هنا لم يُرْجِع الأُمُور ....
الشيخ : طيب، لأنَّ الله قال: (( إلى الله )) وحدَه (( تُرْجَعُ الأمور )) طيب.
ومنها أيضًا: أنَّه لا يجُوز للإنْسَان أَن يُسْنِد ما رَزَقَه اللهُ مِن رزق: عِلْم أو مَال أو جَاه أو وَلَد أو زَوْجَة إلى نفسِه فيقول: إنما أُوتِيتُه عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي.
الطالب: تُرجع الأمور، إلى الله ترجع الأمور، لأنَّه إذا أرجَعَها إلى نفسِه أو إلى غيرِه ما أرجعَهَا إلى الله.
الشيخ : لم يُرْجِعْها إلى الله، طيب.