فوائد قول الله تعالى : (( وما يستوي الأعمى والبصير )) حفظ
قال تعالى: (( وَمَا يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ )) في هذه الآية فوائد منها: بلاغَةُ القرآن حيث ينْتَقِل بِسَامِعِه وقارِئِه مِنَ الأمثَال الحِسِّيَّة إلى الأمْثَال المعْنَوِيَّة ذلك لِأَنَّ الأمثَال الحسية لا يَمْتَرِي فيها أحد ولا يمكن لأحد أن يجادِلَ فيها، لأنَّك إذا قلت مثلًا: هذه لَمْبَة وهذا نُور ما أحد يُنَازِع فيها فانتقَل من المحسوس إلى المعْقُول المعْنِى.
ومِن فوائد الآية الكريمة: فضِيلَةُ البَصَر لأنَّ نفي الاستواء بين الأعمى والبصير معناه تفضيل من؟ البصير ولهذا أكثِروا من دعاء الله عز وجل: اللهم مَتِّعْنَا بأسماعنا وأبصارِنا وقوتنا أبقيتنا[كذا]، نعم
ومِن فوائد الآية الكريمة: فضِيلَةُ البَصَر لأنَّ نفي الاستواء بين الأعمى والبصير معناه تفضيل من؟ البصير ولهذا أكثِروا من دعاء الله عز وجل: اللهم مَتِّعْنَا بأسماعنا وأبصارِنا وقوتنا أبقيتنا[كذا]، نعم