تابع لتفسير قول الله تعالى : (( إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور )) حفظ
ككفَّار مكة وصدَقَ المؤلف في قولِه: " بِخلاف الجهال " وأما التمثيل بكُفَّار مكة فليس على سبيل الحصر بل هو على سبيل المثال فكُلُّ كافر فهو في الحقيقةِ جَاهِل وهي جَهَالةُ العِلْم ولَّا جهالَةُ التصرف؟ جهالة التَصَرُّف في الغالب، في الغالب أنَّها جهالةُ التصرف، وإلَّا فإنَّ الكافر يكون عندَه علِم لكنَّه والعياذُ بالله يستَمِرّ على طغيانِه ولا يؤمِن