فوائد قول الله تعالى : (( يس * والقرآن الحكيم * إنك لمن المرسلين * على صراط مستقيم )) . حفظ
في الآية الكريمة فوائد : أولاً : بيان أن هذا القرآن الذي أعجز البشر لم يكن بدعاً من لسانهم وأنه من الحروف التي يركبون منها كلامهم يشير إلى هذا قوله : (( يس )) ولهذا لا تأتي هذه الحروف الهجائية في أول السورة إلا وجدت بعدها ذكر القرآن في الغالب .
ومن فوائد الآية الكريمة : عظمة القرآن العظيم لأن الله تعالى أقسم به ولا يقسم إلا بالشيء المعظم ثم قد يكون عظيماً في ذاته حقيقة وقد يكون معظماً باعتبار المقسم به فالذين يحلفون باللات والعزى يحلفون بمعظم لا بعظيم لأنه معظم عندهم لكن ليس بعظيم في نفسه ، والذين يقسمون بالله وآياته يحلفون بعظيم بمعظم في قلوبهم وهو عظيم في نفسه طيب القرآن الكريم عظيم في نفسك ولا لا طيب .
ومن فوائد الآية الكريمة : الثناء على القرآن بأنه حكيم على الوجوه الثلاثة اللي ذكرناها لقوله : والقرآن الحكيم .
ومن فوائدها : العناية بإثبات رسالة النبي صلى الله عليه وسلم بأن الله تعالى أقسم عليها وأكدها زيادة على القسم بإن واللام .
ومنها : ثبوت رسالة النبي صلى الله عليه وسلم فمن أنكرها فهو كافر لأنه مكذب لله ورسوله وإجماع المسلمين طيب .
ومن فوائد الآية الكريمة : إثبات الرسل وأن ثمت رسلاً غير محمداً صلى الله عليه وسلم لقوله : (( لمن المرسلين )) ولهذا قال الله تعالى في آية أخرى : (( قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ ))[الأحقاف:9]يعني لست أول رسول فإن هذا الزمان قد سبقه رسل من قبلي .
ومن فوائد الآية الكريمة : أن ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم من الشرع فهو الصراط المستقيم لقوله :
(( على صراط مستقيم )) .
ومن فوائد الآية الكريمة : عظمة القرآن العظيم لأن الله تعالى أقسم به ولا يقسم إلا بالشيء المعظم ثم قد يكون عظيماً في ذاته حقيقة وقد يكون معظماً باعتبار المقسم به فالذين يحلفون باللات والعزى يحلفون بمعظم لا بعظيم لأنه معظم عندهم لكن ليس بعظيم في نفسه ، والذين يقسمون بالله وآياته يحلفون بعظيم بمعظم في قلوبهم وهو عظيم في نفسه طيب القرآن الكريم عظيم في نفسك ولا لا طيب .
ومن فوائد الآية الكريمة : الثناء على القرآن بأنه حكيم على الوجوه الثلاثة اللي ذكرناها لقوله : والقرآن الحكيم .
ومن فوائدها : العناية بإثبات رسالة النبي صلى الله عليه وسلم بأن الله تعالى أقسم عليها وأكدها زيادة على القسم بإن واللام .
ومنها : ثبوت رسالة النبي صلى الله عليه وسلم فمن أنكرها فهو كافر لأنه مكذب لله ورسوله وإجماع المسلمين طيب .
ومن فوائد الآية الكريمة : إثبات الرسل وأن ثمت رسلاً غير محمداً صلى الله عليه وسلم لقوله : (( لمن المرسلين )) ولهذا قال الله تعالى في آية أخرى : (( قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ ))[الأحقاف:9]يعني لست أول رسول فإن هذا الزمان قد سبقه رسل من قبلي .
ومن فوائد الآية الكريمة : أن ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم من الشرع فهو الصراط المستقيم لقوله :
(( على صراط مستقيم )) .