فوائد قول الله تعالى : (( ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إليهم لا يرجعون )) . حفظ
في هذه الآية الكريمة والتي قبلها
أولا: تقرير المكذبين بما يقرون به من إهلاك من سبقهم لقوله : (( أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ ))
ثانياً أو من فوائد الآية : أنه يجب على الإنسان أن ينظر ويعتبر بحيث إذا نظر في عواقب الناس اتخذ من ذلك عبرة لأن الاستفهام هنا مع كونه للتقرير مفيد للتوبيخ لأن الواجب على من نظر في عاقبة المكذبين أن يرتدع عن الكذب .
ومن فوائد الآية أيضاً : أنه لا بعث ولا رجوع قبل يوم القيامة لقوله : (( أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ )) فلا أحد يبعث قبل يوم القيامة اللهم إلا على سبيل الآية كما ثبت في القرآن أن عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام يحي الموتى بإذن الله وكما في قصة الرجل الذي أماته الله مائة عام ثم بعثه وكما في قصة بني إسرائيل الذين أخذتهم الصاعقة ثم بعثهم الله بعد موته وكما في قصة الرجل الشاب الذي يقتله الدجال ثم يكلمه يخاطبه فيقوم حياً وإلا فإن الأصل أن من مات لا يرجع أبداً لقوله : (( أنهم إليهم لا يرجعون )) .
أولا: تقرير المكذبين بما يقرون به من إهلاك من سبقهم لقوله : (( أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ ))
ثانياً أو من فوائد الآية : أنه يجب على الإنسان أن ينظر ويعتبر بحيث إذا نظر في عواقب الناس اتخذ من ذلك عبرة لأن الاستفهام هنا مع كونه للتقرير مفيد للتوبيخ لأن الواجب على من نظر في عاقبة المكذبين أن يرتدع عن الكذب .
ومن فوائد الآية أيضاً : أنه لا بعث ولا رجوع قبل يوم القيامة لقوله : (( أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ )) فلا أحد يبعث قبل يوم القيامة اللهم إلا على سبيل الآية كما ثبت في القرآن أن عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام يحي الموتى بإذن الله وكما في قصة الرجل الذي أماته الله مائة عام ثم بعثه وكما في قصة بني إسرائيل الذين أخذتهم الصاعقة ثم بعثهم الله بعد موته وكما في قصة الرجل الشاب الذي يقتله الدجال ثم يكلمه يخاطبه فيقوم حياً وإلا فإن الأصل أن من مات لا يرجع أبداً لقوله : (( أنهم إليهم لا يرجعون )) .