تفسير قول الله تعالى : (( لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون )) . حفظ
(( لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَار ِ)) لما ذكر الله عز وجل أن الشمس تجري لمستقر لها وأن هذا أمر مقدر من قبل العزيز العليم وأن الله تعالى قدر القمر منازل ينزلها منزلة ، منزلة حتى يعود بعد امتلائه نوراً فيصير كالعرجون القديم بين أن هذا النظام لا يمكن أن يتصادم أبداً لأنه مقدر من عند من ؟ من عند الله عز وجل العزيز العليم منازل لا يتجاوزها ولا يتعداها قال : (( لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ )) (( ينبغي )) بمعنى يمكن