تفسير قول الله تعالى : (( أولم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما فهم لها مالكون )) . حفظ
(( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا )) إلى آخره (( أولم يروا )) الاستفهام هنا لإيش ؟ للتقرير لأنه كلما دخل الاستفهام على نفي فهو للتقرير سواء كانت أداة النفي حرفاً مثل لم أو فعلاً مثل ليس المهم أن الاستفهام هنا للتقرير والواو حرف عطف والمعطوف عليه ما سبق أو أن المعطوف عليه مقدر بين الهمزة والواو بحسب ما يقتضيه السياق