فوائد قول الله تعالى : (( ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون )) . حفظ
قال الله عز وجل (( ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون )) إلى آخره في هذه الآية من الفوائد:
بيان تأكيد الشيء بالقسم إذا دعت الحاجة إليه وأن هذا من فصيح الكلام لأن الله سبحانه وتعالى أكد هذا بالقسم واللام وقد
ومن فوائده حث النبي صلى الله عليه وسلم وغيره على دعاء الله سبحانه وتعالى وأن الله إذا ناداه عبده بالدعاء أجابه
ومن فوائدها إثبات سمع الله لقوله (( ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون )) ولا إجابة إلا بعد السمع
ومن فوائدها الثناء على نوح عليه الصلاة والسلام وذلك بلجوئه إلى ربه عند حلول المضايق
ومن فوائد قوله (( فلنعم المجيبون )) الثناء على الله سبحانه وتعالى لكمال الإجابة لأن الثناء على المجيب يستلزم الثناء على الإجابة فإجابة الله عز وجل ليست كإجابة غيره بل هي إجابة فضل وإحسان قد يعطي الإنسان أكثر مما سأل
ومن فوائدها بيان رحمة الله سبحانه وتعالى في إجابة دعوة الداعي وبيان قدرته على إجابة الدعوة لأن الإجابة تستلزم القدرة عليها إذ أن العاجز لا يمكن أن يجيب
ومن فوائدها بيان عظمة الله وذلك بالإتيان بالواو في صفته في قوله المجيبون فإن هذه قطعا ليست للجمع لأن الله واحد ولكنها للتعظيم .
بيان تأكيد الشيء بالقسم إذا دعت الحاجة إليه وأن هذا من فصيح الكلام لأن الله سبحانه وتعالى أكد هذا بالقسم واللام وقد
ومن فوائده حث النبي صلى الله عليه وسلم وغيره على دعاء الله سبحانه وتعالى وأن الله إذا ناداه عبده بالدعاء أجابه
ومن فوائدها إثبات سمع الله لقوله (( ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون )) ولا إجابة إلا بعد السمع
ومن فوائدها الثناء على نوح عليه الصلاة والسلام وذلك بلجوئه إلى ربه عند حلول المضايق
ومن فوائد قوله (( فلنعم المجيبون )) الثناء على الله سبحانه وتعالى لكمال الإجابة لأن الثناء على المجيب يستلزم الثناء على الإجابة فإجابة الله عز وجل ليست كإجابة غيره بل هي إجابة فضل وإحسان قد يعطي الإنسان أكثر مما سأل
ومن فوائدها بيان رحمة الله سبحانه وتعالى في إجابة دعوة الداعي وبيان قدرته على إجابة الدعوة لأن الإجابة تستلزم القدرة عليها إذ أن العاجز لا يمكن أن يجيب
ومن فوائدها بيان عظمة الله وذلك بالإتيان بالواو في صفته في قوله المجيبون فإن هذه قطعا ليست للجمع لأن الله واحد ولكنها للتعظيم .