فوائد قول الله تعالى : (( بسم الله الرحمن الرحيم )). حفظ
قال الله تبارك وتعالى : (( بسم الله الرحمن الرحيم ))
من فوائد هذه الآية : أنه ينبغي الابتداء بها في الأمور الهامة ولهذا يبتدئ الله بها كل سورة ومن المعلوم أن السورة من الأمور الهامة ، وجاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه ببسم الله فهو أبتر ) والحديث حسن .
ومن فوائدها : إثبات الألوهية لله في قوله : (( بسم الله )) .
ومن فوائدها : إثبات أسماء الله لقوله : (( بسم الله )) وهذا مفرد مضاف فيعم كل اسم لله عز و جل ولهذا يفسرها بعض المفسرين بقولهم : أي بكل اسم من أسماء الله أبتدئ .
ومن فوائدها: التبرك بذكر اسم الله عز وجل فتكون أسماء الله مما يدعى الله به لقوله : (( وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى)) ومما يتبرك به ويستعان به لأنها تقدم بين يدي الأمور الهامة وإذا أردت أن تعرف مدى بركة هذه التسمية فانظر إلى الذبيحة يسمى عليها فتكون طيبة حلالاً ولا يسمى عليها فتكون خبيثة حراماً مع أن الذابح واحد والآلة المذبوح بها واحدة ومكان الذبح واحد وإنهار الدم واحد كل شيء واحد لكن لما فقدت التسمية صارت خبيثة ميتة لا يحل أكلها فإذا سمي عليها صارت طيبة . إذا أتى الرجل أهله فقال : بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا ، فإنه إن ولد له ولد لم يضره الشيطان ، وإن لم يسمي بهذا التسمية كان عرضة لأن يصاب ولده بالشيطان ويضر به .
ومن فوائد الآية الكريمة : إثبات الرحمة لله في قوله : (( الرحمن الرحيم )) وأنها رحمة واسعة لقوله : (( الرحمن )) لأن الرحمن صفة تدل على السعة والامتلاء .
ومنها : إثبات إثبات الأسماء الثلاثة وهي الله والرحمن والرحيم .
من فوائد هذه الآية : أنه ينبغي الابتداء بها في الأمور الهامة ولهذا يبتدئ الله بها كل سورة ومن المعلوم أن السورة من الأمور الهامة ، وجاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه ببسم الله فهو أبتر ) والحديث حسن .
ومن فوائدها : إثبات الألوهية لله في قوله : (( بسم الله )) .
ومن فوائدها : إثبات أسماء الله لقوله : (( بسم الله )) وهذا مفرد مضاف فيعم كل اسم لله عز و جل ولهذا يفسرها بعض المفسرين بقولهم : أي بكل اسم من أسماء الله أبتدئ .
ومن فوائدها: التبرك بذكر اسم الله عز وجل فتكون أسماء الله مما يدعى الله به لقوله : (( وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى)) ومما يتبرك به ويستعان به لأنها تقدم بين يدي الأمور الهامة وإذا أردت أن تعرف مدى بركة هذه التسمية فانظر إلى الذبيحة يسمى عليها فتكون طيبة حلالاً ولا يسمى عليها فتكون خبيثة حراماً مع أن الذابح واحد والآلة المذبوح بها واحدة ومكان الذبح واحد وإنهار الدم واحد كل شيء واحد لكن لما فقدت التسمية صارت خبيثة ميتة لا يحل أكلها فإذا سمي عليها صارت طيبة . إذا أتى الرجل أهله فقال : بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا ، فإنه إن ولد له ولد لم يضره الشيطان ، وإن لم يسمي بهذا التسمية كان عرضة لأن يصاب ولده بالشيطان ويضر به .
ومن فوائد الآية الكريمة : إثبات الرحمة لله في قوله : (( الرحمن الرحيم )) وأنها رحمة واسعة لقوله : (( الرحمن )) لأن الرحمن صفة تدل على السعة والامتلاء .
ومنها : إثبات إثبات الأسماء الثلاثة وهي الله والرحمن والرحيم .