مناقشة تفسير قول الله تعالى : (( أءنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب * أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الوهاب )). حفظ
أولاً: مناقشة فيما سبق (( أأنزل عليه )) فيها عدة قراءات كم؟
الطالب: أربع قراءات.
الشيخ : نعم أذكرها ؟
الطالب: .....
الشيخ : .....
الطالب : .....
الشيخ : تصير إيش ؟
الطالب : .....
الشيخ : خطأ .
الطالب : ....
الشيخ : خطأ .
الطالب : ......
الشيخ : تسهيل الثانية ، طيب ، الثالث ؟
الطالب : ......
الشيخ : إدخال ألف بين الهمزة الأولى والثانية مع التحقيق ، طيب الرابعة ؟
الطالب : .....
الشيخ : إدخال ألف بينهما مع تسهيل الثانية ، طيب اقرأ تحقيق الهمزتين بألف بينهما ؟
الطالب : (( آؤنزل )) .
الشيخ : (( آؤنزل )) طيب بتسهيل الثانية معها ألف ؟
الطالب : (( آانزل عليهم )) .
الشيخ : نعم تسهيل الثانية بدون ألف ؟
الطالب : (( أونزل )) .
الشيخ : بدون ألف طيب .
ما معنى قوله تعالى (( أؤنزل عليه الذكر من بيننا )) سامي ؟
الطالب : .....
الشيخ : يعني وتركنا نحن مع أن فينا من هو أشرف منه ، تمام ، طيب قوله : (( بل هم في شك من ذكري )) قل يا أخ (( بل )) للإضراب الإبطالي أو الانتقالي ؟
الطالب : ....
الشيخ : ما حضرت .
الطالب : .....
الشيخ : طيب اضبط ، نعم .
الطالب : .....
الشيخ : أي النوعين لأن فيه إضراب إبطالي يبطل ما سبق وفيه إضراب انتقالي ؟ انتقالي ، طيب ، ما وجه اتصاله بما سبق (( أؤنزل عليه الذكر من بيننا )) (( بل هم في شك في ذكري )) ؟ نعم .
الطالب : الاضراب هنا إبطالي لبيان أنهم في شك لما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم
الشيخ : طيب الأخ هنا يقول : انتقالي ، لكن ما وجه ارتباطه بما سبق سواء كان إبطالي أو انتقالي ؟
الطالب : ...... لأن غير المؤمنون سوف يكونون في شك لما نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم .
الشيخ : يعني أنهم في شك من الذكر سواء على محمد أو على غيره ، طيب. إذاً دعواهم هذه تحججاً فقط ، طيب ، قوله : (( لما يذوقوا عذاب )) (( لما )) محمد .... ماذا تعمل في مدخولها ؟
الطالب : .....
الشيخ : ماذا تعمل في مدخولها ؟ لا أريد معناها ، إذا دخلت على شيء فماذا تعمل فيه ؟
الطالب : (( بل لما يذوقوا عذاب )) نعم تجزم .
الشيخ : تجزم ولذلك فسرها المؤلف بـ لم ، عرفت ، طيب تأتي لما في اللغة العربية على عدة أوجه ؟ منها هنا أنها للنفي ولا للجزم ؟
الطالب : للنفي .
الشيخ : للنفي وللجزم ، وغير .
الطالب : للشرطية .
الشيخ : للشرطية مثال .
الطالب : وصلت البلد لما طلعت الشمس .
الشيخ : لا .
الطالب : هذه بمعنى حين .
الشيخ : طيب هذه بمعنى حين .
الطالب : تأتي شرطية .
الشيخ : (( فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ ))[البقرة:89] طيب . بقي معنا ، نعم .
الطالب : استثنائية .
الشيخ : مثل .
الطالب : (( إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ )) .
الشيخ : أحسنت ، طيب تقدم عشان توازي الصف... طيب قوله : (( بل لما يذوقوا عذاب )) تدل على أنهم لم يذوقوا العذاب ولكن ؟
الطالب : يعني إما أن يذوقوه في الدنيا عاجلاً .
الشيخ : لا هنا تفيد النفي. لكن نفي الشيء نفياً قاطعاً أم ماذا ؟
الطالب :... نفي المتوقع عن قرب .
الشيخ : أحسنت نفي المتوقع عن قرب ، فلما يذوقوا عذاب يعني ولكن سيذوقونه عن قرب ، في قوله : (( عذاب )) إشكال ..... وهي أنه قد تسلط عليها الفعل ومع ذلك هي مكسورة ؟
الطالب : .....
الشيخ : يكون الإعراب هنا على الباء مقدراً .
الطالب : نعم .
الشيخ : لأنها على تقدير ياء المتكلم ، قوله : (( أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الوهاب )) مناسبة هذه الآية لما سبقها الأخ ؟
الطالب : استنكار التعجب يعني هل عندهم خزائن رحمة الله حتى يعطوا النبوة لمن يريدون .....
الشيخ : هل تكون بهذا ؟ طيب هل له نظير في القرآن ؟ ما نظيرها في القرآن ؟ بأن لها آية تبين أكثر .
الطالب : (( وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ )) (( أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ )) .
الشيخ : نعم .
الطالب: أربع قراءات.
الشيخ : نعم أذكرها ؟
الطالب: .....
الشيخ : .....
الطالب : .....
الشيخ : تصير إيش ؟
الطالب : .....
الشيخ : خطأ .
الطالب : ....
الشيخ : خطأ .
الطالب : ......
الشيخ : تسهيل الثانية ، طيب ، الثالث ؟
الطالب : ......
الشيخ : إدخال ألف بين الهمزة الأولى والثانية مع التحقيق ، طيب الرابعة ؟
الطالب : .....
الشيخ : إدخال ألف بينهما مع تسهيل الثانية ، طيب اقرأ تحقيق الهمزتين بألف بينهما ؟
الطالب : (( آؤنزل )) .
الشيخ : (( آؤنزل )) طيب بتسهيل الثانية معها ألف ؟
الطالب : (( آانزل عليهم )) .
الشيخ : نعم تسهيل الثانية بدون ألف ؟
الطالب : (( أونزل )) .
الشيخ : بدون ألف طيب .
ما معنى قوله تعالى (( أؤنزل عليه الذكر من بيننا )) سامي ؟
الطالب : .....
الشيخ : يعني وتركنا نحن مع أن فينا من هو أشرف منه ، تمام ، طيب قوله : (( بل هم في شك من ذكري )) قل يا أخ (( بل )) للإضراب الإبطالي أو الانتقالي ؟
الطالب : ....
الشيخ : ما حضرت .
الطالب : .....
الشيخ : طيب اضبط ، نعم .
الطالب : .....
الشيخ : أي النوعين لأن فيه إضراب إبطالي يبطل ما سبق وفيه إضراب انتقالي ؟ انتقالي ، طيب ، ما وجه اتصاله بما سبق (( أؤنزل عليه الذكر من بيننا )) (( بل هم في شك في ذكري )) ؟ نعم .
الطالب : الاضراب هنا إبطالي لبيان أنهم في شك لما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم
الشيخ : طيب الأخ هنا يقول : انتقالي ، لكن ما وجه ارتباطه بما سبق سواء كان إبطالي أو انتقالي ؟
الطالب : ...... لأن غير المؤمنون سوف يكونون في شك لما نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم .
الشيخ : يعني أنهم في شك من الذكر سواء على محمد أو على غيره ، طيب. إذاً دعواهم هذه تحججاً فقط ، طيب ، قوله : (( لما يذوقوا عذاب )) (( لما )) محمد .... ماذا تعمل في مدخولها ؟
الطالب : .....
الشيخ : ماذا تعمل في مدخولها ؟ لا أريد معناها ، إذا دخلت على شيء فماذا تعمل فيه ؟
الطالب : (( بل لما يذوقوا عذاب )) نعم تجزم .
الشيخ : تجزم ولذلك فسرها المؤلف بـ لم ، عرفت ، طيب تأتي لما في اللغة العربية على عدة أوجه ؟ منها هنا أنها للنفي ولا للجزم ؟
الطالب : للنفي .
الشيخ : للنفي وللجزم ، وغير .
الطالب : للشرطية .
الشيخ : للشرطية مثال .
الطالب : وصلت البلد لما طلعت الشمس .
الشيخ : لا .
الطالب : هذه بمعنى حين .
الشيخ : طيب هذه بمعنى حين .
الطالب : تأتي شرطية .
الشيخ : (( فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ ))[البقرة:89] طيب . بقي معنا ، نعم .
الطالب : استثنائية .
الشيخ : مثل .
الطالب : (( إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ )) .
الشيخ : أحسنت ، طيب تقدم عشان توازي الصف... طيب قوله : (( بل لما يذوقوا عذاب )) تدل على أنهم لم يذوقوا العذاب ولكن ؟
الطالب : يعني إما أن يذوقوه في الدنيا عاجلاً .
الشيخ : لا هنا تفيد النفي. لكن نفي الشيء نفياً قاطعاً أم ماذا ؟
الطالب :... نفي المتوقع عن قرب .
الشيخ : أحسنت نفي المتوقع عن قرب ، فلما يذوقوا عذاب يعني ولكن سيذوقونه عن قرب ، في قوله : (( عذاب )) إشكال ..... وهي أنه قد تسلط عليها الفعل ومع ذلك هي مكسورة ؟
الطالب : .....
الشيخ : يكون الإعراب هنا على الباء مقدراً .
الطالب : نعم .
الشيخ : لأنها على تقدير ياء المتكلم ، قوله : (( أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الوهاب )) مناسبة هذه الآية لما سبقها الأخ ؟
الطالب : استنكار التعجب يعني هل عندهم خزائن رحمة الله حتى يعطوا النبوة لمن يريدون .....
الشيخ : هل تكون بهذا ؟ طيب هل له نظير في القرآن ؟ ما نظيرها في القرآن ؟ بأن لها آية تبين أكثر .
الطالب : (( وَقَالُوا لَوْلا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ )) (( أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَةَ رَبِّكَ )) .
الشيخ : نعم .