مناقشة تفسير قول الله تعالى : (( كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب )) . حفظ
بسم الله الرحمن الرحيم ، قوله تعالى : (( كتاب أنزلناه إليك مبارك )) كيف نعرب كتاب ؟
الطالب : .....
الشيخ : نعم ، طيب على هذا التقدير كيف صح الابتداء و هو نكرة ؟
الطالب : .....
الشيخ : لأنه صفة لـ .
الطالب : لمبارك .
الشيخ : لا ، (( مبارك )) هو الخبر (( أنزلناه إليك )). طيب أذكر ثلاثة جوانب من بركة القرآن ؟
الطالب : .....
الشيخ : كثرة الثواب لقارئه ، اصبر كيف كثرة أذكرها ؟
الطالب : لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا أقول ألم حرف و لكن ألف حرف )
الشيخ : اصبر ما أتيت بالشاهد ، لم تأت بالشاهد .
الطالب : .....
الشيخ : أقول : ما الدليل و ما هذا الثواب الذي يترتب ؟
الطالب : .....
الشيخ : نعم .
الطالب : .....
الشيخ : تمام أحسنت ، طيب كمل ؟
الطالب : ..... عام أو خاص وذلك من نور قلب و انشراح الصدر و غير ذلك .
الشيخ : تمام هذا خاص أو عام ؟
الطالب : هذا خاص .
الشيخ : نعم و العام .
الطالب : و العام ما يحصل به مجتمع الكلمة ......
الشيخ : نعم هذا ، اثنين خلي العام و الخاص ، نعم .
الطالب : .....
الشيخ : هذا ذكره .
الطالب : .....
الشيخ : طيب إحنا ما ذكرنا أن المسلمين فتحوا به مشارق الأرض و مغاربها ، كذلك اجتماع الكلمة لأن اللغة واحدة و إذا اجتمعت اللغة اتفقت اللغة اجتمع الناس و بتفرق اللغة يحصل التفرق فهذا غير هذا ، فالآن عندنا الأثر الخاص ما يحصل من نور القلب و انشراح الصدر و الطمأنينة و ما إلى ذلك ، العام اجتماع المسلمين عليه لأنهم يكونوا بلغة واحد توحيد اللغة و لهذا كثير من الفرس تعلموا اللغة من أجل أن يفهموا هذا القرآن والثالث : آثاره الحميدة في الفتوحات ، فتوحات في مشارق الأرض و مغاربها .
طيب قوله تعالى : (( ليدبروا آياته )) اللام أحمد ؟
الطالب : للتعليل .
الشيخ : و ما معنى التدبر ؟
الطالب : .....
الشيخ : على إيش ؟
الطالب : .....
الشيخ : طيب ، قوله : (( و ليتذكر )) معناها ؟
الطالب : يتعظ به .
الشيخ : فيقوم بالعمل ، كذا .
الطالب : .....
الشيخ : إيش معنى (( يتذكر )) ؟ ليتعظ أو ليعمل به لأن العمل لا يكون إلا بعد فهم المعنى الحاصل بالتدبر ، طيب ، ما معنى قوله : (( أولوا الألباب )) ؟
الطالب : أولي العقول .
الشيخ : أحسنت ، ما المراد بالعقول هنا هل هي عقول إدارك ؟
الطالب : .....
الشيخ : عقول الرشد ، تمام .
الطالب : .....
الشيخ : أحسنت بارك الله فيك .
الطالب : .....
الشيخ : نعم ، طيب على هذا التقدير كيف صح الابتداء و هو نكرة ؟
الطالب : .....
الشيخ : لأنه صفة لـ .
الطالب : لمبارك .
الشيخ : لا ، (( مبارك )) هو الخبر (( أنزلناه إليك )). طيب أذكر ثلاثة جوانب من بركة القرآن ؟
الطالب : .....
الشيخ : كثرة الثواب لقارئه ، اصبر كيف كثرة أذكرها ؟
الطالب : لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا أقول ألم حرف و لكن ألف حرف )
الشيخ : اصبر ما أتيت بالشاهد ، لم تأت بالشاهد .
الطالب : .....
الشيخ : أقول : ما الدليل و ما هذا الثواب الذي يترتب ؟
الطالب : .....
الشيخ : نعم .
الطالب : .....
الشيخ : تمام أحسنت ، طيب كمل ؟
الطالب : ..... عام أو خاص وذلك من نور قلب و انشراح الصدر و غير ذلك .
الشيخ : تمام هذا خاص أو عام ؟
الطالب : هذا خاص .
الشيخ : نعم و العام .
الطالب : و العام ما يحصل به مجتمع الكلمة ......
الشيخ : نعم هذا ، اثنين خلي العام و الخاص ، نعم .
الطالب : .....
الشيخ : هذا ذكره .
الطالب : .....
الشيخ : طيب إحنا ما ذكرنا أن المسلمين فتحوا به مشارق الأرض و مغاربها ، كذلك اجتماع الكلمة لأن اللغة واحدة و إذا اجتمعت اللغة اتفقت اللغة اجتمع الناس و بتفرق اللغة يحصل التفرق فهذا غير هذا ، فالآن عندنا الأثر الخاص ما يحصل من نور القلب و انشراح الصدر و الطمأنينة و ما إلى ذلك ، العام اجتماع المسلمين عليه لأنهم يكونوا بلغة واحد توحيد اللغة و لهذا كثير من الفرس تعلموا اللغة من أجل أن يفهموا هذا القرآن والثالث : آثاره الحميدة في الفتوحات ، فتوحات في مشارق الأرض و مغاربها .
طيب قوله تعالى : (( ليدبروا آياته )) اللام أحمد ؟
الطالب : للتعليل .
الشيخ : و ما معنى التدبر ؟
الطالب : .....
الشيخ : على إيش ؟
الطالب : .....
الشيخ : طيب ، قوله : (( و ليتذكر )) معناها ؟
الطالب : يتعظ به .
الشيخ : فيقوم بالعمل ، كذا .
الطالب : .....
الشيخ : إيش معنى (( يتذكر )) ؟ ليتعظ أو ليعمل به لأن العمل لا يكون إلا بعد فهم المعنى الحاصل بالتدبر ، طيب ، ما معنى قوله : (( أولوا الألباب )) ؟
الطالب : أولي العقول .
الشيخ : أحسنت ، ما المراد بالعقول هنا هل هي عقول إدارك ؟
الطالب : .....
الشيخ : عقول الرشد ، تمام .
الطالب : .....
الشيخ : أحسنت بارك الله فيك .