التعليق على تفسير الجلالين : (( ومن يهد الله فما له من مضل أليس الله بعزيز )) غالب على أمره (( ذى انتقام )) من أعدائه؟ بلى . حفظ
نأخذ شرح المؤلف رحمه الله قال: " (( ومن يضلل الله فما له من هاد ومن يهدى الله فما له من مضل أليس الله بعزيز)) غالب على أمره " وتفسيره العزيز بالغالب على الأمر يعتبر؟ قاصرا. لأن العزة لها ثلاث معان كما شرحنا.
قال: " (( ذي انتقام )) من أعدائه " والانتقام أخذ المجرم بجريمته، وقوله: " بلى " هذا جواب الاستفهام في قوله: (( أليس الله بعزيز ذي انتقام )).
قال: " (( ذي انتقام )) من أعدائه " والانتقام أخذ المجرم بجريمته، وقوله: " بلى " هذا جواب الاستفهام في قوله: (( أليس الله بعزيز ذي انتقام )).