فوائد قول الله تعالى : (( قد قالها الذين من قبلهم فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون )) . حفظ
ثم قال تعالى : (( قد قالها الذين من قبلهم فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون )) .
من فوائد هذه الآية الكريمة : أن الشر يتبع بعضه بعضا لقوله : (( قد قالها الذين من قبلهم )) .
ومن فوائدها : تسلية الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فإن هؤلاء الذين قالوا هذا في عصره قد قاله من سبق .
ومن فوائد هذه الآية الكريمة : أن لأهل الشر قدوة يقتدون بها كما أن لأهل الخير قدوة يقتدون بها، ولهذا جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة، ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة ) .
ومن فوائد الآية الكريمة : أن كل ما كسبه الإنسان من مال أو جاه فإنه لا يغنيه من الله شيئا لقوله : (( فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون )) حتى لو كسب أقوى صنعة في الأرض، فإنها لا تغني عنه من الله شيئا، إذا أراد الله عز وجل أن يتلف هذه القوة أتلفها بكلمة واحدة منه (( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون )).
ومن فوائد الآية الكريمة : أنه يجب على الإنسان اللجوء إلى الله، حيث إن جميع ما كسبه من مال أو جاه أو ولد أو زوجة أو غيره لا تغني عنه من الله شيئا، إذا إلى من يرجع ؟ إلى الله عز وجل .
ومن فوائد هذه الآية الكريمة: الرد على الجبرية لقوله : (( ما كانوا يكسبون )) فإن عمل الإنسان كسب له، أما الجبرية فيقولون: إن عمل الإنسان ليس كسبا له لأنه مرغم عليه ومجبر عليه، فلا يكون كسبا له ولا يضاف إليه.
من فوائد هذه الآية الكريمة : أن الشر يتبع بعضه بعضا لقوله : (( قد قالها الذين من قبلهم )) .
ومن فوائدها : تسلية الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فإن هؤلاء الذين قالوا هذا في عصره قد قاله من سبق .
ومن فوائد هذه الآية الكريمة : أن لأهل الشر قدوة يقتدون بها كما أن لأهل الخير قدوة يقتدون بها، ولهذا جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة، ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة ) .
ومن فوائد الآية الكريمة : أن كل ما كسبه الإنسان من مال أو جاه فإنه لا يغنيه من الله شيئا لقوله : (( فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون )) حتى لو كسب أقوى صنعة في الأرض، فإنها لا تغني عنه من الله شيئا، إذا أراد الله عز وجل أن يتلف هذه القوة أتلفها بكلمة واحدة منه (( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون )).
ومن فوائد الآية الكريمة : أنه يجب على الإنسان اللجوء إلى الله، حيث إن جميع ما كسبه من مال أو جاه أو ولد أو زوجة أو غيره لا تغني عنه من الله شيئا، إذا إلى من يرجع ؟ إلى الله عز وجل .
ومن فوائد هذه الآية الكريمة: الرد على الجبرية لقوله : (( ما كانوا يكسبون )) فإن عمل الإنسان كسب له، أما الجبرية فيقولون: إن عمل الإنسان ليس كسبا له لأنه مرغم عليه ومجبر عليه، فلا يكون كسبا له ولا يضاف إليه.