قراءة قول الإمام النووي رحمه الله تعالى فيما نقله : " ... عن أبي ذر جندب بن جنادة رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله أي الأعمال أفضل ؟ قال ( الإيمان بالله والجهاد في سبيله ) قلت: أي الرقاب أفضل ؟ قال: ( أنفسها عند أهلها وأكثرها ثمنا ) قلت: فإن لم أفعل ؟ قال: ( تعين صانعا أو تصنع لأخرق ) قلت: يا رسول الله أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل ؟ قال: ( تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك ) متفق عليه ... " . حفظ
القارئ : نقل المؤلف رحمه الله تعال " عن أبي ذر رضي الله عنه قال ( قلت يا رسول الله أي الأعمال أفضل قال الإيمان بالله والجهاد في سبيله قلت أي الرقاب أفضل قال أنفسها عند أهلها وأكثرها ثمنا قلت فإن لم أفعل قال تعين صانعا أو تصنع لأخرق قلت يا رسول الله أرأيت إن ضعفت عن بعض العمل قال تكف شرك عن الناس فإنها صدقة منك على نفسك ) متفق عليه "