قراءة قول الإمام النووي رحمه الله تعالى فيما نقله : " ... عن أبي هريرةرضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلا كلما غدا أو راح ) متفق عليه . النزل: القوت والرزق وما يهيأ للضيف . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة ) متفق عليه . قال الجوهري الفرسن من البعير: كالحافر من الدابة قال وربما استعير في الشاة . عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة فأفضلها قول لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان ) متفق عليه ... " . حفظ
القارئ : نقل المؤلف رحمه الله تعالى: " عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نُزلًا كلما غدا أو راح ) متفق عليه.
والنُزل: القوت والرزق وما يهيأ للضيف.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة ) متفق عليه، قال الجوهري: الفرسن من البعير كالحافر من الدابة، قال: وربما استعير في الشاة .
وعنه رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان ) متفق عليه ".
والنُزل: القوت والرزق وما يهيأ للضيف.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة ) متفق عليه، قال الجوهري: الفرسن من البعير كالحافر من الدابة، قال: وربما استعير في الشاة .
وعنه رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان ) متفق عليه ".