قراءة قول الإمام النووي رحمه الله تعالى فيما نقله : " ... باب فضل الغني الشاكر وهو من أخذ المال من وجهه وصرفه في وجوهه المأمور بها . قال الله تعالى: (( فأما من أعطى واتقى، وصدق بالحسنى، فسنيسره لليسرى )) . وقال الله تعالى: (( وسيجنبها الأتقى، الذي يؤتي ماله يتزكى، وما لأحد عنده من نعمة تجزى، إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى، ولسوف يرضى )) . وقال الله تعالى: (( إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير )) وقال تعالى: (( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم )) . والآيات في فضل الإنفاق في الطاعات معلومة ... " . حفظ
القارئ : قال -رحمه الله تعالى- : " باب فضل الغني الشاكر وهو من أخذ المال من وجهه وصرفه في وجوهه المأمور بها:
قال الله تعالى: (( فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى )).
وقال تعالى: (( وسيجنبها الأتقى، الذي يؤتي ماله يتزكى، وما لأحد عنده من نعمة تُجزى، إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى )).
وقال تعالى: (( إن تبدوا الصدقات فنعِمَّا هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم * ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير )).
وقال تعالى: (( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم )).
والآيات في فضل الإنفاق في الطاعات كثيرة معلومة "
.