يقول قال الحافظ في الفتح عند شرحه قوله ( وبلقائه ) في حديث أبي هريرة رضي الله عنه " قيل المراد باللقاء رؤية الله ، ذكره الخطابي وتعقبه النووي بأن أحدا لا يقطع لنفسه برؤية الله تعالى فإنها مختصة بمن مات مؤمنا والمرء لا يدري بما يختم له فكيف ذلك من شروط الإيمان " ، هل الرؤية تكون للمؤمنين دون المسلمين ؟ حفظ