من صار معه حادث فقتل معه أشخاص هل تلزمه الدية ؟ حفظ
عمر الأشقر : إذا كان إنسان يقود سيارة ثم جرى قدر أن يكون حادث فتوفي بعض من معه فهل عليه دية ؟
الشيخ : يجب هنا بارك الله فيك في اعتقادي معرفة الحادث كيف وقع لأني أتصور أن الحادث إذا وقع ليس على صاحب السيارة وسائقها أي مسؤولية مؤاخذة ففي اعتقادي لا يترتب عليه شيء من ذلك يعني مثلا هذا السؤال في الحقيقة سئلته مرارا وتكرار أنا أضرب مثلا أن واحدا ماشي بشهادة العارفين بنظام السير ماشي تماما فجاء شخص وصدمه بسيارته وهذا الشخص هو المعتدي وهو المخطئ الحادث هذا إذا كان بهذه الصورة فلا يترتب أي مسؤولية طبعا كما لا يخفاكم نحن جئنا بصورة واضحة جدا لرفع المسؤولية عن سائق السيارة المصدومة ثم تقابل هذه الحادثة عكسها تماما وهي السيارة الصادمة فذاك مسؤول فهو قاتل خاطئ لكن بين هذه الصورة وتلك بلا شك صور متعددة جدا فبتصور الان صورة فيها شيء من الدقة وتحتاج إلى شيء من الدراسة من المختصين في نظام السير لو أن رجلا كان يسوق سيارته بسرعة داخلة في نظام العارفين بنظام السير لكن انفجر دولاب من دواليب السيارة أو كوشوك فكان من هذا الانفجار انقلاب ثم قتل هذه المسألة لا أستطيع أن أقول فيها مؤاخذ أو ليس بمؤاخذ إلا بعد دراسة الحادث دراسة دقيقة جدا منها مثلا وهنا الشاهد أن الكوشوك اللي انفجر يختلف تماما بين ما إذا كان سليما وحديثا وبين أن يكون مهتريا باليا فهذا من السرعة العادية كما لا يخفى أظن على من عانى سوق السيارة يحمى وينفجر هذا المثال وسط بين هذا وذاك فلا يجوز أن نقول تجب الدية مطلقا أو لا تجب مطلقا وإنما كل حادث يحتاج إلى دراسة خاصة ومن وراء ذلك يخرج الجواب أن عليه الكفارة أم لا ؟ هذا الذي نراه والله أعلم ونريد على كل حال أن نسمع ما عندكم أيضا حتى تكون الفائدة متبادلة .
عمر الأشقر : ليس عندي يعني يقين في المسألة .
الشيخ : ليس من الضروري أن يكون عندك يقين في هذه المسائل يكفي أن يكون رأي راجح .
عمر الأشقر : أو ما فيه عندي بحث في المسألة لكن تدور في ذهني القضية خاصة إني أعلم انه في السعودية يضمنون السائق دائما كذلك .
الشيخ : على كل حال ؟
عمر الأشقر: على كل حال وكذلك القوانين الآن قوانين السير يضمنونه يعني إذا صار خطأ طبيعي بدون صدام بدون شيء صار انقلاب لا يبحثوا وإنما يضمن .
الشيخ : مشان يريحوا حالهم ويرموا غيرهم. شو بدهم بهذا التحقيق والتدقيق .
عمر الأشقر : لأن الذي خلاني أعني تجول في ذهني كثيرا حديث ( العجماء جبار والبئر جبار ) .
الشيخ : الله أكبر هذه النصوص صريحة لا يأخذون بها فما بالك بغيرها. العجماء المقودة ما يفرقون وقع الحادث وانتهى الأمر بينما هذا خلاف الفقه الإسلامي .
الشيخ : يجب هنا بارك الله فيك في اعتقادي معرفة الحادث كيف وقع لأني أتصور أن الحادث إذا وقع ليس على صاحب السيارة وسائقها أي مسؤولية مؤاخذة ففي اعتقادي لا يترتب عليه شيء من ذلك يعني مثلا هذا السؤال في الحقيقة سئلته مرارا وتكرار أنا أضرب مثلا أن واحدا ماشي بشهادة العارفين بنظام السير ماشي تماما فجاء شخص وصدمه بسيارته وهذا الشخص هو المعتدي وهو المخطئ الحادث هذا إذا كان بهذه الصورة فلا يترتب أي مسؤولية طبعا كما لا يخفاكم نحن جئنا بصورة واضحة جدا لرفع المسؤولية عن سائق السيارة المصدومة ثم تقابل هذه الحادثة عكسها تماما وهي السيارة الصادمة فذاك مسؤول فهو قاتل خاطئ لكن بين هذه الصورة وتلك بلا شك صور متعددة جدا فبتصور الان صورة فيها شيء من الدقة وتحتاج إلى شيء من الدراسة من المختصين في نظام السير لو أن رجلا كان يسوق سيارته بسرعة داخلة في نظام العارفين بنظام السير لكن انفجر دولاب من دواليب السيارة أو كوشوك فكان من هذا الانفجار انقلاب ثم قتل هذه المسألة لا أستطيع أن أقول فيها مؤاخذ أو ليس بمؤاخذ إلا بعد دراسة الحادث دراسة دقيقة جدا منها مثلا وهنا الشاهد أن الكوشوك اللي انفجر يختلف تماما بين ما إذا كان سليما وحديثا وبين أن يكون مهتريا باليا فهذا من السرعة العادية كما لا يخفى أظن على من عانى سوق السيارة يحمى وينفجر هذا المثال وسط بين هذا وذاك فلا يجوز أن نقول تجب الدية مطلقا أو لا تجب مطلقا وإنما كل حادث يحتاج إلى دراسة خاصة ومن وراء ذلك يخرج الجواب أن عليه الكفارة أم لا ؟ هذا الذي نراه والله أعلم ونريد على كل حال أن نسمع ما عندكم أيضا حتى تكون الفائدة متبادلة .
عمر الأشقر : ليس عندي يعني يقين في المسألة .
الشيخ : ليس من الضروري أن يكون عندك يقين في هذه المسائل يكفي أن يكون رأي راجح .
عمر الأشقر : أو ما فيه عندي بحث في المسألة لكن تدور في ذهني القضية خاصة إني أعلم انه في السعودية يضمنون السائق دائما كذلك .
الشيخ : على كل حال ؟
عمر الأشقر: على كل حال وكذلك القوانين الآن قوانين السير يضمنونه يعني إذا صار خطأ طبيعي بدون صدام بدون شيء صار انقلاب لا يبحثوا وإنما يضمن .
الشيخ : مشان يريحوا حالهم ويرموا غيرهم. شو بدهم بهذا التحقيق والتدقيق .
عمر الأشقر : لأن الذي خلاني أعني تجول في ذهني كثيرا حديث ( العجماء جبار والبئر جبار ) .
الشيخ : الله أكبر هذه النصوص صريحة لا يأخذون بها فما بالك بغيرها. العجماء المقودة ما يفرقون وقع الحادث وانتهى الأمر بينما هذا خلاف الفقه الإسلامي .