ذكر طريقة في حل الإشكال بين المختلفين . حفظ
شقرة : شيخنا أنا أريد أن أقول تذكيرا لنفسي وليس تعليما لغيري أقول بأن طريقة السؤال أو النقد ينبغي أن لا يفهم من السؤال الذي يعرض أو من المسألة التي تقال أو تقدم للمسؤول لا يفهم منها من السائل أنه يريد الطعن على من يسأل عنه .
الشيخ : صدقت .
شقرة : هذا أولا ثانيا يجب أن يكون فهمه لهذه القضية هو الذي يحمله على السؤال للاستفهام يعني ما بيجوز أن أجي بسأل هذا السؤال وأنا أريد الطعن على هذا الإنسان .
الشيخ : تمهيد للطعن .
شقرة : هذا هو ثلاثة بأن هذا بارك الله فيك يحمل محمل إذا كنا نحن فيما بيننا نحن المتفقون على العقيدة الواحدة التي لا يختلف منا عنها واحد عن الآخر الذي سواء كان في أقصى الشرق أو في أقصى الغرب أنه لا يفهم بأن هذا الاختلاف في فهم المسألة يجعلنا نستبيح عرضه في سبيل أن نتكلم عنه فقط مجرد الكلام أو النقد لأن هذا الكلام الذي ينقل عن سفر ويتداوله الناس عندكم هذا ينقل ويشيع في الناس جميعا فماذا يمكن أن يقال أنت الآن تتكلم هذا الشريط وقع في يد مبغض لسفر الحوالي أو مبغض لأهل العلم والدعوة يقول تعالوا يشوفو لهؤلاء الذين يدعون أنهم على منهج السلف الصالح وعلى منهج الكتاب وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا بينهم من خصومات وهذا يمكّن ما أقول للخصوم لأن الأخصام ربما تزول الخصومة فيما بينهم لكن يمكن لأعداء العقيدة مش أعداء المنهج فقط أعداء العقيدة يمكن لهم أن يجعلونا مضغة في أفواههم وسخرية لهم وهذا ينبغي أن نبرئ أنفسنا منه بارك الله فيك .
السائل : ... يعني نحن رددنا رد الشيخ جزاه الله خيرا على استشكالي هذا الذي ذكرته ولكن هناك مسألة الطعن في العلماء وهي منشأ الخلاف نحن إذا ما رجعنا إلى منشأ الخلاف يا شيخ حقيقة والحق أقول إن شاء الله أنه سببه هو الطعن في العلماء ثم بعد ذلك نبشت هذه القضايا حقيقة أنا ما مكان يعني في ذهني حاضر هذا المعنى الذي ذكره الشيخ ووضحه لي جزاه الله خيرا وأنا موافق له تماما في كل ما قال أن هذا خطأ وينبه وأنه ليس مقصد الشيخ مثلا سفر أن مقصده أن المعتزلة أنهم يدعون إلى الإسلام الحقيقي وأنه كذا وأنا موافق للشيخ على هذا وكان غائبا عن ذهني وأرجع إلى ما قاله الشيخ .
شقرة : لكن أنا أسأل سؤال آخر الآن أنت قد اقتنعت فهل الأخ خالد اقتنع بما اقتنع به ؟
الشيخ : كل نفس بما كسبت رهينة .
السائل : أنا طبعا ... بقصد عرضي له سيختلف عن هذا العرض وبالتالي كلام الشيخ وجوابه وكلام سفر لهم ما أراه صوابا .
الشيخ : صدقت .
شقرة : هذا أولا ثانيا يجب أن يكون فهمه لهذه القضية هو الذي يحمله على السؤال للاستفهام يعني ما بيجوز أن أجي بسأل هذا السؤال وأنا أريد الطعن على هذا الإنسان .
الشيخ : تمهيد للطعن .
شقرة : هذا هو ثلاثة بأن هذا بارك الله فيك يحمل محمل إذا كنا نحن فيما بيننا نحن المتفقون على العقيدة الواحدة التي لا يختلف منا عنها واحد عن الآخر الذي سواء كان في أقصى الشرق أو في أقصى الغرب أنه لا يفهم بأن هذا الاختلاف في فهم المسألة يجعلنا نستبيح عرضه في سبيل أن نتكلم عنه فقط مجرد الكلام أو النقد لأن هذا الكلام الذي ينقل عن سفر ويتداوله الناس عندكم هذا ينقل ويشيع في الناس جميعا فماذا يمكن أن يقال أنت الآن تتكلم هذا الشريط وقع في يد مبغض لسفر الحوالي أو مبغض لأهل العلم والدعوة يقول تعالوا يشوفو لهؤلاء الذين يدعون أنهم على منهج السلف الصالح وعلى منهج الكتاب وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ماذا بينهم من خصومات وهذا يمكّن ما أقول للخصوم لأن الأخصام ربما تزول الخصومة فيما بينهم لكن يمكن لأعداء العقيدة مش أعداء المنهج فقط أعداء العقيدة يمكن لهم أن يجعلونا مضغة في أفواههم وسخرية لهم وهذا ينبغي أن نبرئ أنفسنا منه بارك الله فيك .
السائل : ... يعني نحن رددنا رد الشيخ جزاه الله خيرا على استشكالي هذا الذي ذكرته ولكن هناك مسألة الطعن في العلماء وهي منشأ الخلاف نحن إذا ما رجعنا إلى منشأ الخلاف يا شيخ حقيقة والحق أقول إن شاء الله أنه سببه هو الطعن في العلماء ثم بعد ذلك نبشت هذه القضايا حقيقة أنا ما مكان يعني في ذهني حاضر هذا المعنى الذي ذكره الشيخ ووضحه لي جزاه الله خيرا وأنا موافق له تماما في كل ما قال أن هذا خطأ وينبه وأنه ليس مقصد الشيخ مثلا سفر أن مقصده أن المعتزلة أنهم يدعون إلى الإسلام الحقيقي وأنه كذا وأنا موافق للشيخ على هذا وكان غائبا عن ذهني وأرجع إلى ما قاله الشيخ .
شقرة : لكن أنا أسأل سؤال آخر الآن أنت قد اقتنعت فهل الأخ خالد اقتنع بما اقتنع به ؟
الشيخ : كل نفس بما كسبت رهينة .
السائل : أنا طبعا ... بقصد عرضي له سيختلف عن هذا العرض وبالتالي كلام الشيخ وجوابه وكلام سفر لهم ما أراه صوابا .