مواصلة النقاش فيما يخص نسبة طعن سفر في العلماء . حفظ
السائل : لكن يا شيخ الله يجعلنا من أهل الحق لكن أنا أقول المهم أننا يا شيخ هذا الذي جعلنا نحمل نحذر من أمثال هؤلاء على هذه المآخذ التي كلها ذكرتها لك .
الشيخ : أنا أوافق معك ولا أوافق تدري كيف ؟ أنا أحذر من معاصيهم ولا أحذر منهم .
السائل : كيف يا شيخ ؟
الشيخ : هذه بدها كيف هاي ؟ بدها سؤال كيف ؟
السائل : والله الكيف مجهول هنا .
الشيخ : ما نبحث في الصفات الإلهية نبحث في الصفات البشرية .
السائل : هذا الكيف ما اتضح لي .
الشيخ : أنا عارف لا إله إلا الله .
السائل : إن شاء الله تسامحونا إذا أسأنا الأدب أو قصرنا أو.
الشيخ : يمكن أول أمر ابتليت باللقاء مع الألباني .
السائل : لا حوالي من سبع سنوات وأنا ألتقي بك يا شيخ .
الشيخ : ما شاء الله لكن دخلت في هيك مناقشة لا .
السائل : واحد مرة سألتك سؤالا وكنت بجانبك وسألتك سؤال عن الجهاد في أفغانستان .
الشيخ : لكن دخلت في هيك مناقشة ؟
السائل : لا ما دخلت .
الشيخ : شفت شلون بتحيد عن الجواب بارك الله فيك نحن نحيا الليل كله مع ناس بعيدين عنا جدا جدا فكيف نحيا الليل والنهار معا مع ناس هم منا وفينا كل ما في الأمر هناك بعض الإشكالات فهذا نحن يسرنا ونعتقد بأنه يقربنا إلى الله زلفى أن نستمر في مثل هذه المناقشة للدفاع عن عرض بعض إخواننا في الغيب يعيشون معنا ونعيش معهم في العقيدة وفي المنهج في سبيل إزالة سوء التفاهم الذي وقع بينهم وبين بعض إخواننا من أمثالكم فهذا نحن ما بيزعجنا أبدا هذا بيسرنا ولذلك انضح ما عندك ولا تبالي خاصة أني لست وحيدا في المجال نستعين بالأساتذة وإخواننا ها هنا فلذلك إن كان عندك شيء آخر فنحن نريد أن نسمعه أنا كل الدندنة هو أن لا نوالي إياكم والغلو في الدين وهذا واضح جدا نسمي المعصية منهجا هذا خطأ بلا شك خطأ في المنهج هذاك ما أخطأ في المنهج هذاك أخطا أنه خالف شرعا وهو أنه طعن في العالم بغير حق وهذا كما قلت لك في مطلع الكلام على ذمتك .
السائل : على ذمتي مسجل هذا الكلام .
الشيخ : إي بس لكن أنا أخشى ما أخشاه أن يكون ما قبل وما بعد يضيق الدائرة هلا الآن تذكرت آنفا والآن أعود لأذكره ألا تفرق بين أن يقال العالم الفلاني أنه داهن أو أنه تحت ضغط قال بخلاف ما يعتقد ألا تفرق بين الأمرين ؟
السائل : بين إنسان يعني .
الشيخ : كلمة وغطاها بعدين تجي المحاضرة إن كنا بجاجة إليها كلمة وغطاها تفرق بين الأمرين .
السائل : أعد علي الأمرين يا شيخ عشان أفهمها أكثر.
الشيخ : أنا لا سامح الله أقول في أخي هذا إنه داهن الحاكم لكن أنا ما قلت هكذا قلت فيه تحت ضغط معين قال ما يرضي الحاكم تفرق بين الأمرين ؟
السائل : أفرق .
الشيخ : جميل أيّهما أهون ؟
السائل : الذي تحت الضغط .
الشيخ : اه ، أنتم الآن تنسبون إلى هؤلاء الناس أنهم قالوا مقولتين إحداهما شديدة الوطء معصية واضحة والأخرى هينة لينة بالنسبة للأولى صحيح ؟
السائل : صحيح التي الدخول تحت الضغوط .
الشيخ : أهون .
السائل : أهون من المداهنة .
الشيخ : الآن يا ترى الواقع في نفس هؤلاء الذين تتهمونهم بالطعن في العلماء ترى أنهم قالوا بأنهم داهنوا ولا تحت ضغوط معينة خضعوا ؟
السائل : لا أرى أنهم لا تحت ضغوط .
الشيخ : ما أسألك عن رأيك أقول عما في نفوسهم ما أسألك عن رأيك أصابوا أم أخطأوا.
السائل : نظن فيهم الظن الحسن أليس هذا واجب المسلم نحو أخيه المسلم .
الشيخ : أحسنت .
الشيخ : أنا أوافق معك ولا أوافق تدري كيف ؟ أنا أحذر من معاصيهم ولا أحذر منهم .
السائل : كيف يا شيخ ؟
الشيخ : هذه بدها كيف هاي ؟ بدها سؤال كيف ؟
السائل : والله الكيف مجهول هنا .
الشيخ : ما نبحث في الصفات الإلهية نبحث في الصفات البشرية .
السائل : هذا الكيف ما اتضح لي .
الشيخ : أنا عارف لا إله إلا الله .
السائل : إن شاء الله تسامحونا إذا أسأنا الأدب أو قصرنا أو.
الشيخ : يمكن أول أمر ابتليت باللقاء مع الألباني .
السائل : لا حوالي من سبع سنوات وأنا ألتقي بك يا شيخ .
الشيخ : ما شاء الله لكن دخلت في هيك مناقشة لا .
السائل : واحد مرة سألتك سؤالا وكنت بجانبك وسألتك سؤال عن الجهاد في أفغانستان .
الشيخ : لكن دخلت في هيك مناقشة ؟
السائل : لا ما دخلت .
الشيخ : شفت شلون بتحيد عن الجواب بارك الله فيك نحن نحيا الليل كله مع ناس بعيدين عنا جدا جدا فكيف نحيا الليل والنهار معا مع ناس هم منا وفينا كل ما في الأمر هناك بعض الإشكالات فهذا نحن يسرنا ونعتقد بأنه يقربنا إلى الله زلفى أن نستمر في مثل هذه المناقشة للدفاع عن عرض بعض إخواننا في الغيب يعيشون معنا ونعيش معهم في العقيدة وفي المنهج في سبيل إزالة سوء التفاهم الذي وقع بينهم وبين بعض إخواننا من أمثالكم فهذا نحن ما بيزعجنا أبدا هذا بيسرنا ولذلك انضح ما عندك ولا تبالي خاصة أني لست وحيدا في المجال نستعين بالأساتذة وإخواننا ها هنا فلذلك إن كان عندك شيء آخر فنحن نريد أن نسمعه أنا كل الدندنة هو أن لا نوالي إياكم والغلو في الدين وهذا واضح جدا نسمي المعصية منهجا هذا خطأ بلا شك خطأ في المنهج هذاك ما أخطأ في المنهج هذاك أخطا أنه خالف شرعا وهو أنه طعن في العالم بغير حق وهذا كما قلت لك في مطلع الكلام على ذمتك .
السائل : على ذمتي مسجل هذا الكلام .
الشيخ : إي بس لكن أنا أخشى ما أخشاه أن يكون ما قبل وما بعد يضيق الدائرة هلا الآن تذكرت آنفا والآن أعود لأذكره ألا تفرق بين أن يقال العالم الفلاني أنه داهن أو أنه تحت ضغط قال بخلاف ما يعتقد ألا تفرق بين الأمرين ؟
السائل : بين إنسان يعني .
الشيخ : كلمة وغطاها بعدين تجي المحاضرة إن كنا بجاجة إليها كلمة وغطاها تفرق بين الأمرين .
السائل : أعد علي الأمرين يا شيخ عشان أفهمها أكثر.
الشيخ : أنا لا سامح الله أقول في أخي هذا إنه داهن الحاكم لكن أنا ما قلت هكذا قلت فيه تحت ضغط معين قال ما يرضي الحاكم تفرق بين الأمرين ؟
السائل : أفرق .
الشيخ : جميل أيّهما أهون ؟
السائل : الذي تحت الضغط .
الشيخ : اه ، أنتم الآن تنسبون إلى هؤلاء الناس أنهم قالوا مقولتين إحداهما شديدة الوطء معصية واضحة والأخرى هينة لينة بالنسبة للأولى صحيح ؟
السائل : صحيح التي الدخول تحت الضغوط .
الشيخ : أهون .
السائل : أهون من المداهنة .
الشيخ : الآن يا ترى الواقع في نفس هؤلاء الذين تتهمونهم بالطعن في العلماء ترى أنهم قالوا بأنهم داهنوا ولا تحت ضغوط معينة خضعوا ؟
السائل : لا أرى أنهم لا تحت ضغوط .
الشيخ : ما أسألك عن رأيك أقول عما في نفوسهم ما أسألك عن رأيك أصابوا أم أخطأوا.
السائل : نظن فيهم الظن الحسن أليس هذا واجب المسلم نحو أخيه المسلم .
الشيخ : أحسنت .