إذا أتم الإمام هل المسافر يقصر خلفه أو يتم ؟ حفظ
السائل : شيخ إذا توجهتم بالسفر إلى عمان في القطرانة حل وقت في القطرانة وبينكم وبين عمان حوالي 80 كيلو وأتممت الصلاة فهل يحق لأبي ليلى مثلا أن يقصر الصلاة خلفك أنت تقوم للركعة الثالثة وهو يسلم ؟ أنتم على سفر يعني .
الشيخ : وأصلي قصرا .
السائل : لم تقصروا .
الشيخ : مو صحيح هذا كيف .
السائل : هكذا حدث. أنا أقلك شيخنا كنا مسافرين ... أنا وأبو الحارث وأبو ليلى ... وصلنا للقطرانة أذن الظهر فأقام الصلاة بقدموا أحمد الدبوبي فأتم الصلاة فأبو ليلى سلم في الركعتين يعني في التشهد وأحنا قمنا للركعة الثالثة أبو ليلى سلم فأخونا علي يقول لأبي ليلى ما يحق لك تسلم خلف الإمام أنت مأموم لست بإمام فلا بدان تأتم بالإمام فحبيت أفهم المسألة منك ؟
الشيخ : تفهمها بكلمة وحده أن أبا ليلى تاب هاو أمامك إذا ما تاب حتى نتوبو إي لكان أخذت الجواب. خير الكلام ما قل ودل بيكفي.
السائل : يكفي ونص .
الشيخ : جزاك الله خيرا. هاو أمامك أنا خرجت منها هاو أنت وإياه.
أبو ليلى : اللهم اجعلنا من التوابين لكن شيخنا أنا طبعا كما لا يخفى عليكم أنا عقدت النية بالقصر لأن الإمام كان معنا مسافرا فظنيت أنه راح يقصر.
الشيخ : نحن ما سألناك يمكن ... تجيب عماذا الآن .
أبو ليلى : حتى المسألة توضحها لأنه أفتى بعضهم بأن أعيد صلاتي وأنا حقيقة يومها .
الشيخ : جزاك الله خيرا لازم تسأل سؤال ... وأخذ الجواب كمان نعطيك أنت الجواب شو سؤالك الآن ؟
أبو ليلى : سؤالي شيخنا لا أعيد السؤال مرة أخرى أنا الفعل الذي فعلته هل أنا كنت مصيبا أو كنت مخطئا ؟
الشيخ : لو كنت مصيبا ما قلنا عند إنه تاب لكن ليس هذا سؤالك طيب هاي مشكلة كمان بدنا نصحح سؤال السائل مو هذا سؤالك سؤالك هل يجب عليك أن تعيد الصلاة أم لا ؟ ... أنك كنت مصيبا ولا مخطئا لا شك أنك كنت مخطئا ولذلك حسّنا الظن بك وقلنا لصاحبك إنه تاب لكن ما يجب عليك الإعادة .
أبو ليلى : فعل أخونا شيخنا هو الإمام يعني هل بيطلع لو هو الآن يتم أو إنه لا يبقى... في سفر حتى لمنزله أو بلده .
الشيخ : لا ، لا يجوز له أن يتم حتى يستقر في بلده حتى يدخل حدود البلد .
أبو ليلى : شيخنا شو اللي وقعت من حيث النية إيش اللي علي إني أعمل لما وقعت في نية .
الشيخ : إنما جعل الإمام ليؤتم به فخالفته . هذا ما كررنا على مسامعكم هذا الحديث ( إنما جعل الإمام ليؤتم فلا تختلفوا عليه ) .
أو ليلى : ولو النية اختلفت .
الشيخ : ولو النية اختلفت .
أبو ليلى : لكن لو كان يصلي شيخنا الأربعة وطلع لخامسة وأنا عارف أنهم أربعة فالآن لازم أتبعه وهذه نفسها .
الشيخ : وأصلي قصرا .
السائل : لم تقصروا .
الشيخ : مو صحيح هذا كيف .
السائل : هكذا حدث. أنا أقلك شيخنا كنا مسافرين ... أنا وأبو الحارث وأبو ليلى ... وصلنا للقطرانة أذن الظهر فأقام الصلاة بقدموا أحمد الدبوبي فأتم الصلاة فأبو ليلى سلم في الركعتين يعني في التشهد وأحنا قمنا للركعة الثالثة أبو ليلى سلم فأخونا علي يقول لأبي ليلى ما يحق لك تسلم خلف الإمام أنت مأموم لست بإمام فلا بدان تأتم بالإمام فحبيت أفهم المسألة منك ؟
الشيخ : تفهمها بكلمة وحده أن أبا ليلى تاب هاو أمامك إذا ما تاب حتى نتوبو إي لكان أخذت الجواب. خير الكلام ما قل ودل بيكفي.
السائل : يكفي ونص .
الشيخ : جزاك الله خيرا. هاو أمامك أنا خرجت منها هاو أنت وإياه.
أبو ليلى : اللهم اجعلنا من التوابين لكن شيخنا أنا طبعا كما لا يخفى عليكم أنا عقدت النية بالقصر لأن الإمام كان معنا مسافرا فظنيت أنه راح يقصر.
الشيخ : نحن ما سألناك يمكن ... تجيب عماذا الآن .
أبو ليلى : حتى المسألة توضحها لأنه أفتى بعضهم بأن أعيد صلاتي وأنا حقيقة يومها .
الشيخ : جزاك الله خيرا لازم تسأل سؤال ... وأخذ الجواب كمان نعطيك أنت الجواب شو سؤالك الآن ؟
أبو ليلى : سؤالي شيخنا لا أعيد السؤال مرة أخرى أنا الفعل الذي فعلته هل أنا كنت مصيبا أو كنت مخطئا ؟
الشيخ : لو كنت مصيبا ما قلنا عند إنه تاب لكن ليس هذا سؤالك طيب هاي مشكلة كمان بدنا نصحح سؤال السائل مو هذا سؤالك سؤالك هل يجب عليك أن تعيد الصلاة أم لا ؟ ... أنك كنت مصيبا ولا مخطئا لا شك أنك كنت مخطئا ولذلك حسّنا الظن بك وقلنا لصاحبك إنه تاب لكن ما يجب عليك الإعادة .
أبو ليلى : فعل أخونا شيخنا هو الإمام يعني هل بيطلع لو هو الآن يتم أو إنه لا يبقى... في سفر حتى لمنزله أو بلده .
الشيخ : لا ، لا يجوز له أن يتم حتى يستقر في بلده حتى يدخل حدود البلد .
أبو ليلى : شيخنا شو اللي وقعت من حيث النية إيش اللي علي إني أعمل لما وقعت في نية .
الشيخ : إنما جعل الإمام ليؤتم به فخالفته . هذا ما كررنا على مسامعكم هذا الحديث ( إنما جعل الإمام ليؤتم فلا تختلفوا عليه ) .
أو ليلى : ولو النية اختلفت .
الشيخ : ولو النية اختلفت .
أبو ليلى : لكن لو كان يصلي شيخنا الأربعة وطلع لخامسة وأنا عارف أنهم أربعة فالآن لازم أتبعه وهذه نفسها .