السائل : هذا شيخنا ... في مصر اللي هو أمير التكفير والهجرة إمام هذا قتل اسمه شوقي هذا كان عندنا في محافظة الفيوم بعد شكري زمان هذا قريب ما صارلو لا قتلته الدولة في صدام بالمواجهة سلاح هذا شيخنا كان زوجته كان يوصي يعني بزوجته ألا تتزوج بعده .
الشيخ : الله أكبر .
السائل : ونساء الجماعة اللي هما تبعو إلو يعني
الشيخ : كيف ؟
السائل : يعني يطوف بنسائهم عادي يحل نساءهم له كأمير .
الشيخ : كيف يعني نساء الصحابة كانوا حلائل للرسول .
السائل : هذا المفهوم عندهم شيخنا وإذا غاب أحد من جماعته يعني يحل محلو أخ له في داره ... وبعدين بيستحلو مال الناس شيخنا نعم يسرقون الخرفان والمعز والموتسكلات والسيارات نعم وينزلوا بهم للأسواق يبيعونها هذا يحدث عندنا .
أبو ليلى : يعني نحن إيش عندهم كفار .
السائل : كفار دار كفر وشيخنا يأتي الاثنين من الجماعة الواحدة يعني ماذا يقولن يقول هذا أبيك يقول له نعم تقتله ولا أقتله أنا ؟ يقول له أنا أحق بدم أبي ويقتل أباه حتى لا أقتلك إي نعم . هؤلاء لا يصلون في المساجد نهائيا ولا يأكلون ذبائح المسلمين وطبعا يستحلون أموال المسلمين بالسلب والغصب يعني .
أبو ليلى : شيخ بقول هؤلاء خوارج .
الشيخ : أشد .
أبو ليلى : أشد الله أكبر .