رد الشيخ على من يقول إن الدول الكافرة تعطي الحرية للدعاة لنشر الإسلام . حفظ
السائل : بناء على واقع السنة في إيران السنة كما تقول الإحصائيات حوالي ثلاثة وثلاثين بالمية بيشوف حقوقهم ضايعة يعني ما لهم وزن على الصعيد السياسي خالص يعني بينما لو شفنا الأقلية المسلمة في أمريكا وفي بلجيكا لهم حقوق يستطيع أن يدعو إلى الإسلام بكل حرية فكيف بدنا نوفق بين ... .
الشيخ : هذا خطأ يا أخي بارك الله فيك هذا خطأ الموازنة والمقابلة خطأ الأمريكان والبريطان بحكم إنو دينهم إن كان عندهم دين يدعو كما تعلمون إلى التفريق بين السياسة والدين صح ولا ما صح .
السائل : فصل الدين عن الدولة تقصد أيوه صحيح .
الشيخ : معروف هذا طيب ولذلك هم يعطون المسلمين حريتهم ما داموا ما بيدخلوا بالسياسة فأنت بتعبد ربك اللي خلقك تعبد الوثن البقر مش سائل عنك بس مثل ما بيقول المثل السوري " ناحية جيبي لا تقرب " فهل تتصور أنت أنه يمكن للمسلمين الذين يعطون لهم الحرية التي أشرت إليها أيضا حرية الدعوة والحقوق المدنية ووو إلى آخره هل تتصور بأن هؤلاء باستطاعتهم أن يعلنوا أن دعوة الإسلام تحكم بأن يكون الحكم للمسلمين وليس للكافرين .
السائل : في المستقبل مالي لكن أنا بالوقت الحاضر .
الشيخ : لا لا أنا بحكي عن الوقت الحاضر.
السائل : حتى السجون تفتح بالولايات المتحدة الأمريكية لجماعة التبليع يقولون لهم تفضلون ادّعو لله هذا واضح واقع لكن جنابك أنت بتروح لأمريكا ما تفكر إني مع التحالف أو لا بس كواقع .
الشيخ : حاش لله أنا معك .
السائل : يعني هلا الشيخ ناصر لو يروح لمريكا بإمكانه يدعو بالتلفزيون بالإذاعة حتى في الشارع في السجن بكل حرية لكن بيجوز أنت لو ذهبت للبعث في سورية لا تستطيع أن تأخذ حريتك مطلقا .
الشيخ : اسمع بارك الله فيك أنت مبالغ في تصورك لهذه الحرية أنت بلغك أن في السعودية اللي ما صارت بعد أمريكية طلع قرار سري أرسل إلى بعض الخطباء أن ما بيجوز تذكر اليهود على منابركم بسوء بلغك شيء .
السائل : بلغني أنا ما أتفاجأ بالنسبة للسعودية كلامك سليم وواقع .
الشيخ : اسمح لي إذا كان الأمر كذلك أنت بتضرب مثل بالنسبة إلي أنا إذا دخلت للسجن داعية التبليغي ليس مبلغا للإسلام كا تتوهمون أو يتوهم ذلك غيركم هو يبلغ إسلام أشبه ما يكون بالإسلام المسيحي يعني فصل الدين عن الدولة فجماعة التبليغ فاصلين الدين عن الدولة ولذلك هم يصرحون ولا يتعرضون للمسائل الخلافية إطلاقا الموجودة بين المسلمين شو هي الوصايا الموجودة في الإنجيل الوصايا العشرة هم يدندنون حول هذه القضايا لا تزن لا تسرق لا كذا إلى آخره لكن لا إله إلا الله أصل الإسلام أساسه الذي لا يفيد شيء دونه ما بيتعرضوا لبيانه وتفصيل الكلام فيه هل تعتقد أن الداعية يكتم شيء من القرآن الكريم ستقول لا بداهة فلو دخل الداعية مثلي إلى الشجن هنا كما تقول وإجت مناسبة وقرأت قوله تعالى (( قاتلوا الذين لا يؤمنون ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )) وكررتها على مسامع السجناء النصارى واليهود وقد يكون هناك مسلمين فساق وإلى آخره هل أنت تظن أن الحرية ستستمر ناحية جيبي لا تقرب فإذا هناك حرية فيما يتعلق فقط بما يتعلق بشخصك أنت أما ما يتعلق بالدولة لا يسمحون بهذا ثم هل بلغكم بمناسبة الفتنة في العراق وقبل ظهور نذر انتصار الحلفاء على العراق أنهم بدؤوا ... ببعض المسلمين في أمريكا وغيرها لأن العرب يمكن ما بلغكم شيء من هذا صاروا يدخلوا عليهم في المساجد ويضربوهم وهذا بالهاتف أنا اتصلوا في مرارا ولذلك لا تنغشوا بهذه المظاهر لأن هذه المظاهر من جملة السياسة تبعهم لكن لما بتصول المسألة بما يمس حكمهم فهذا هو شو بدك بقى شو جابهم للخليج هنا لما توصل مسألة تمس مصالحهم ما يوقف شيء أمامهم لا ذمة لهم الله المستعان غيره .
الشيخ : هذا خطأ يا أخي بارك الله فيك هذا خطأ الموازنة والمقابلة خطأ الأمريكان والبريطان بحكم إنو دينهم إن كان عندهم دين يدعو كما تعلمون إلى التفريق بين السياسة والدين صح ولا ما صح .
السائل : فصل الدين عن الدولة تقصد أيوه صحيح .
الشيخ : معروف هذا طيب ولذلك هم يعطون المسلمين حريتهم ما داموا ما بيدخلوا بالسياسة فأنت بتعبد ربك اللي خلقك تعبد الوثن البقر مش سائل عنك بس مثل ما بيقول المثل السوري " ناحية جيبي لا تقرب " فهل تتصور أنت أنه يمكن للمسلمين الذين يعطون لهم الحرية التي أشرت إليها أيضا حرية الدعوة والحقوق المدنية ووو إلى آخره هل تتصور بأن هؤلاء باستطاعتهم أن يعلنوا أن دعوة الإسلام تحكم بأن يكون الحكم للمسلمين وليس للكافرين .
السائل : في المستقبل مالي لكن أنا بالوقت الحاضر .
الشيخ : لا لا أنا بحكي عن الوقت الحاضر.
السائل : حتى السجون تفتح بالولايات المتحدة الأمريكية لجماعة التبليع يقولون لهم تفضلون ادّعو لله هذا واضح واقع لكن جنابك أنت بتروح لأمريكا ما تفكر إني مع التحالف أو لا بس كواقع .
الشيخ : حاش لله أنا معك .
السائل : يعني هلا الشيخ ناصر لو يروح لمريكا بإمكانه يدعو بالتلفزيون بالإذاعة حتى في الشارع في السجن بكل حرية لكن بيجوز أنت لو ذهبت للبعث في سورية لا تستطيع أن تأخذ حريتك مطلقا .
الشيخ : اسمع بارك الله فيك أنت مبالغ في تصورك لهذه الحرية أنت بلغك أن في السعودية اللي ما صارت بعد أمريكية طلع قرار سري أرسل إلى بعض الخطباء أن ما بيجوز تذكر اليهود على منابركم بسوء بلغك شيء .
السائل : بلغني أنا ما أتفاجأ بالنسبة للسعودية كلامك سليم وواقع .
الشيخ : اسمح لي إذا كان الأمر كذلك أنت بتضرب مثل بالنسبة إلي أنا إذا دخلت للسجن داعية التبليغي ليس مبلغا للإسلام كا تتوهمون أو يتوهم ذلك غيركم هو يبلغ إسلام أشبه ما يكون بالإسلام المسيحي يعني فصل الدين عن الدولة فجماعة التبليغ فاصلين الدين عن الدولة ولذلك هم يصرحون ولا يتعرضون للمسائل الخلافية إطلاقا الموجودة بين المسلمين شو هي الوصايا الموجودة في الإنجيل الوصايا العشرة هم يدندنون حول هذه القضايا لا تزن لا تسرق لا كذا إلى آخره لكن لا إله إلا الله أصل الإسلام أساسه الذي لا يفيد شيء دونه ما بيتعرضوا لبيانه وتفصيل الكلام فيه هل تعتقد أن الداعية يكتم شيء من القرآن الكريم ستقول لا بداهة فلو دخل الداعية مثلي إلى الشجن هنا كما تقول وإجت مناسبة وقرأت قوله تعالى (( قاتلوا الذين لا يؤمنون ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )) وكررتها على مسامع السجناء النصارى واليهود وقد يكون هناك مسلمين فساق وإلى آخره هل أنت تظن أن الحرية ستستمر ناحية جيبي لا تقرب فإذا هناك حرية فيما يتعلق فقط بما يتعلق بشخصك أنت أما ما يتعلق بالدولة لا يسمحون بهذا ثم هل بلغكم بمناسبة الفتنة في العراق وقبل ظهور نذر انتصار الحلفاء على العراق أنهم بدؤوا ... ببعض المسلمين في أمريكا وغيرها لأن العرب يمكن ما بلغكم شيء من هذا صاروا يدخلوا عليهم في المساجد ويضربوهم وهذا بالهاتف أنا اتصلوا في مرارا ولذلك لا تنغشوا بهذه المظاهر لأن هذه المظاهر من جملة السياسة تبعهم لكن لما بتصول المسألة بما يمس حكمهم فهذا هو شو بدك بقى شو جابهم للخليج هنا لما توصل مسألة تمس مصالحهم ما يوقف شيء أمامهم لا ذمة لهم الله المستعان غيره .