سؤال عن مسألة تتعلق باللحد في الدفن. حفظ
أبو ليلى : شيخنا بخصوص اللحد شيخنا يعني لما نضع الميت نحن أي نعم تكون طبعا وجوهنا للقبلة وظهره لجهة اللحد بإمكاننا حتى ما ينزل عليه التراب ويتسرب إليه أننا نعمل مباشرة خلف ظهره عبارة عن طوب من الطين يكون مهيئ .
الشيخ : بتسلم على أبي عدنان نحن بدنا شغلة خمس دقائق عشر دقائق وخلاص.
أبو ليلى : هذا يكون متيسر شيخنا يكون في المقبرة . أنا رأيت شيخنا في مقبرة البقيع طوب من التراب نفسه حتى الظاهر أنه مخلطينو مع القش هذا مباشرة طبعا أن ما رأيت هناك كيف يعملون ؟
الشيخ : ما فهمتني أنت ما دام طوب من المدينة خلاص ترى رجعتنا بنا إلى عهد الرسول أو إلى عهد البدع ومحدثات الأمور !
أبو ليلى : والله يا شيخنا طبعا .
الشيخ : يعني أنا ما فهمت عليك شو بتقصد أنه رأيت هذا الشيء في المدينة يعني أن هذا الأمر !
أبو ليلى : لا شيخنا أبدا لأنه هناك إلى حد الآن لا يزلون محافظون على هذه السنة .
الشيخ : هيك يعني هذه المشكلة !
أبو ليلى : بالنسبة للحد شيخي .
الشيخ : الطوب أنا فهمان عليك الطوب يعني جامد .
أبو ليلى : من التراب .
الشيخ : مهيء لهذا الأمر!
أبو ليلة : أي نعم .
الشيخ : هذا من السنة ؟
أبو ليلى : لا أدري .
الشيخ : أنا سمعتك ستقول لا أردي نحن بيهمنا أن ندري .
أبو ليلى : والله شيخنا ما أدري لكن شيخنا يعني حسب يعني شرحت أنت مثلا ننزل تراب مباشرة وهذا التراب يتسرب على هذا الميت فقلت لعله يكون هذا واجعل لعل عند ذلك الكوكب .
الشيخ : أصبت اجعل لعل عند ذلك الكوكب ! يعني يا إخواننا خير الكلام ما قل ودل أنا وأمتي براء من التكلف وبس ختامها مسك نعم يا عدنان ؟
الشيخ : بتسلم على أبي عدنان نحن بدنا شغلة خمس دقائق عشر دقائق وخلاص.
أبو ليلى : هذا يكون متيسر شيخنا يكون في المقبرة . أنا رأيت شيخنا في مقبرة البقيع طوب من التراب نفسه حتى الظاهر أنه مخلطينو مع القش هذا مباشرة طبعا أن ما رأيت هناك كيف يعملون ؟
الشيخ : ما فهمتني أنت ما دام طوب من المدينة خلاص ترى رجعتنا بنا إلى عهد الرسول أو إلى عهد البدع ومحدثات الأمور !
أبو ليلى : والله يا شيخنا طبعا .
الشيخ : يعني أنا ما فهمت عليك شو بتقصد أنه رأيت هذا الشيء في المدينة يعني أن هذا الأمر !
أبو ليلى : لا شيخنا أبدا لأنه هناك إلى حد الآن لا يزلون محافظون على هذه السنة .
الشيخ : هيك يعني هذه المشكلة !
أبو ليلى : بالنسبة للحد شيخي .
الشيخ : الطوب أنا فهمان عليك الطوب يعني جامد .
أبو ليلى : من التراب .
الشيخ : مهيء لهذا الأمر!
أبو ليلة : أي نعم .
الشيخ : هذا من السنة ؟
أبو ليلى : لا أدري .
الشيخ : أنا سمعتك ستقول لا أردي نحن بيهمنا أن ندري .
أبو ليلى : والله شيخنا ما أدري لكن شيخنا يعني حسب يعني شرحت أنت مثلا ننزل تراب مباشرة وهذا التراب يتسرب على هذا الميت فقلت لعله يكون هذا واجعل لعل عند ذلك الكوكب .
الشيخ : أصبت اجعل لعل عند ذلك الكوكب ! يعني يا إخواننا خير الكلام ما قل ودل أنا وأمتي براء من التكلف وبس ختامها مسك نعم يا عدنان ؟