ما هو ضابط التحرك المبطل للصلاة؟ حفظ
السائل : بالنسبة لمسافة المشي لمن يصلي لحاجة محددة أم لا ؟
الشيخ : لا ، محددة وغير محددة القضية مثل السفر محددة بالأيام محددة المسافة ... قاعد مسافر ما هي محددة ومحددة ، ما هي محددة تحديدا ماديا كيلو مترات كذلك سؤالك مش محددة بخطوات ، لكنها محددة بالعرف والعرف هو إذا رئي إنسان وهو يصلي وهو يمشي فمن رآه لا يلقى في باله أن هذا يصلي فهذا الذي لا يجوز فعله من الخطوات أما إذا مشى خطوة مثلا وقف كما يقول بعض الفقهاء وإن كان التحديد غير وارد لما قرأنا الفقه الحنفي درسنا أنه ثلاثة حركات تبطل الصلاة ! وكل حركة تكون ثلاثة حركات يكونوا في ركن واحد بمعنى هو قائم إذا عمل هيك هذه راحة وهذه جية هذه راحة هذه ثلاثة لا ، هذه ما تبطل الصلاة أما هيك هذه ثلاثة حركات هذا قول لعلماء الأحناف المتأخرين القول القديم الأئمة يعني أبو حنيفة وتلامذته قالوا العبرة ليس بالحركات المحدودة بثلاثة وإنما بالعرف فمن رئي يعمل عملا قال مشاهده قال هذا لا يصلي وأذكر جيدا أن بعضهم ضرب مثلا رائعا شافوه عم يخيط ... مثلا حتما الذي يشوفه يقول هذا لا يصلي اه ، فواحد عم يمشي مشية عسكرية مثلا في الصلاة حتما هذا من يراه يقول إنه ليس في صلاة لكن واحد مشي خطوة وقف ليش ما بدو يخلي الحكم ينطبق عليه وهو أنه يمشي عرفا حينئذ تبطل صلاته مشي خطوة ثانية وهكذا يذكرني بهذا القول الحقيقة وهذا يمكن لأول مرة ربي يلهمني أن أذكره تعرفون الحديث الذي يقول ( من السنة إذا دخل الرجل المسجد ورأى الإمام راكعا فيركع حيث هو ويدب ماشيا ) مين سقول هذا ما عم يصلي؟ ما أحد يقول هذا لا يصلي وهكذا أنت واقف لكن مشيك مع وقوفك لا يلقي في بال ناظرك أنك لا تصلي هذا هو الضابط وهذا هو القيد ،واضح .
أبو ليلى : على جنب ممكن ؟
الشيخ : إيش على جنب يعني .
أبو ليلى : عند فتحة الباب تبعة على جنب
الشيخ : خذ القاعدة.
أبو ليلى : لا يقاس عليه شيخنا ؟
الشيخ : أنا أقول لك خذ القاعدة هل يقال له إنه يمشي وأنه ليس بصلاة أو يقال إنه في صلاة .
أبو ليلى : عفوا شيخنا مفهوم كلامك السابق لأنا نقول شيخنا عند الركوع دب ماشيا في الركوع حتى تدخل في الصف أنا مثلا ما بدي أستعجل .
الشيخ : إي نفس جوابي أنا ما يتغير .
أبو ليلى : خلاص .
الشيخ : لا ، محددة وغير محددة القضية مثل السفر محددة بالأيام محددة المسافة ... قاعد مسافر ما هي محددة ومحددة ، ما هي محددة تحديدا ماديا كيلو مترات كذلك سؤالك مش محددة بخطوات ، لكنها محددة بالعرف والعرف هو إذا رئي إنسان وهو يصلي وهو يمشي فمن رآه لا يلقى في باله أن هذا يصلي فهذا الذي لا يجوز فعله من الخطوات أما إذا مشى خطوة مثلا وقف كما يقول بعض الفقهاء وإن كان التحديد غير وارد لما قرأنا الفقه الحنفي درسنا أنه ثلاثة حركات تبطل الصلاة ! وكل حركة تكون ثلاثة حركات يكونوا في ركن واحد بمعنى هو قائم إذا عمل هيك هذه راحة وهذه جية هذه راحة هذه ثلاثة لا ، هذه ما تبطل الصلاة أما هيك هذه ثلاثة حركات هذا قول لعلماء الأحناف المتأخرين القول القديم الأئمة يعني أبو حنيفة وتلامذته قالوا العبرة ليس بالحركات المحدودة بثلاثة وإنما بالعرف فمن رئي يعمل عملا قال مشاهده قال هذا لا يصلي وأذكر جيدا أن بعضهم ضرب مثلا رائعا شافوه عم يخيط ... مثلا حتما الذي يشوفه يقول هذا لا يصلي اه ، فواحد عم يمشي مشية عسكرية مثلا في الصلاة حتما هذا من يراه يقول إنه ليس في صلاة لكن واحد مشي خطوة وقف ليش ما بدو يخلي الحكم ينطبق عليه وهو أنه يمشي عرفا حينئذ تبطل صلاته مشي خطوة ثانية وهكذا يذكرني بهذا القول الحقيقة وهذا يمكن لأول مرة ربي يلهمني أن أذكره تعرفون الحديث الذي يقول ( من السنة إذا دخل الرجل المسجد ورأى الإمام راكعا فيركع حيث هو ويدب ماشيا ) مين سقول هذا ما عم يصلي؟ ما أحد يقول هذا لا يصلي وهكذا أنت واقف لكن مشيك مع وقوفك لا يلقي في بال ناظرك أنك لا تصلي هذا هو الضابط وهذا هو القيد ،واضح .
أبو ليلى : على جنب ممكن ؟
الشيخ : إيش على جنب يعني .
أبو ليلى : عند فتحة الباب تبعة على جنب
الشيخ : خذ القاعدة.
أبو ليلى : لا يقاس عليه شيخنا ؟
الشيخ : أنا أقول لك خذ القاعدة هل يقال له إنه يمشي وأنه ليس بصلاة أو يقال إنه في صلاة .
أبو ليلى : عفوا شيخنا مفهوم كلامك السابق لأنا نقول شيخنا عند الركوع دب ماشيا في الركوع حتى تدخل في الصف أنا مثلا ما بدي أستعجل .
الشيخ : إي نفس جوابي أنا ما يتغير .
أبو ليلى : خلاص .